عثرت الشرطة الأمريكية على جثة نائبة سابقة تدعى “آشلي هينلي” مصابة بطلق ناري في الرأس.

وقال زوج هينلي التي كانت عضوا في الحزب الجمهوري، إنه تم العثور على زوجته مقتولة في نفس المكان الذي قتلت فيه شقيقته.

وكانت هينلي قد انتقدت مسار التحقيق في واقعة قتل شقيقة زوجها، وشددت على أنها لن تتوقف عن السعي وراء الحقيقة، لينتهي بها الحال في نفس المكان الذي قتلت فيه.