تواجه شريحة كبيرة من الطيارين، مستقبلا غامضا خلال السنوات القادمة بشأن وظائفهم، ويأتي ذلك بالتزامن مع الخطة التي أعدتها معظم شركات الطيران في الشرق الأوسط من أجل تقليص الأعداد لسبب غير معلوم.

ومن جانبه، قال محلل الطيران محمد البصراوي، إن شركات الطيران في الشرق الأوسط على موعد في عام ٢٠٢٤م لدخول في موجة نقص حاد في الطيارين.

وتوقع محمد البصراوي، أن الأزمة من المرجح أن تستمر حتى عام ٢٠٢٩م، مرجحا أن السبب الرئيسي للأزمة المتوقعة هو تقليص أعداد الطيارين وتوقف شبه كامل في عمليات التوظيف.