الاعداد السابقة للصحيفة
الاربعاء8 مايو

العقل نعمة

منذ 3 سنة
6
3260

التعليقات

و
واضح*** وصريح*** عدد التعليقات : 14693 منذ 3 سنة

شعر المتنبي – ذو العقل يشقى في النعيم بعقله

ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ
وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ
وَالناسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فَمُطلَقٌ
يَنسى الَّذي يولى وَعافٍ يَندَمُ.

و
واضح*** وصريح*** عدد التعليقات : 14693 منذ 3 سنة

شعر المتنبي – ذو العقل يشقى في النعيم بعقله

ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ
وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ
وَالناسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فَمُطلَقٌ
يَنسى الَّذي يولى وَعافٍ يَندَمُ.

و
واضح*** وصريح*** عدد التعليقات : 14693 منذ 3 سنة

شعر المتنبي – ذو العقل يشقى في النعيم بعقله

ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ
وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ
وَالناسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فَمُطلَقٌ
يَنسى الَّذي يولى وَعافٍ يَندَمُ.

د
د محمد ماجد بخش عدد التعليقات : 20820 منذ 3 سنة

قولهم: «أشأم من طويس».

وهو مثل يطلق على من يلاحقه الشؤم أينما ذهب، وطويس هذا مثال لشؤم ظل يلاحقه حتى مماته، ووراء طويس حكاية لا تخلو من الطرافة، فهو عيسى بن عبد الله المدني، وكان مولى لبني مخزوم، وهو من سمى نفسه «طاووس»، ولكن الناس صغّروه الى طويس، وقد اشتهر وأجاد بالغناء، وهو أول من غنّى في المدينة المنورة. كان طويس هذا طويلا، أحول، ولا يجيد إلا النقر بالدف، وكان مولعا بالشعر، وكان عالما بأمر المدينة وأنساب أهلها.

ورغم حب الناس له لظرفه وخفة ظله، إلا أنه كان يتقى لأمرين: سلاطة لسانه، ولتشاؤم الناس منه، حتى انهم كانوا يضربون الأمثال بشؤمه، فقالوا فيه: «أشأم من طويس»، وهل يلام الناس بما وصفوه، وهو من قال عن نفسه: أنا عبد النعيم، أنا طاووس الجحيم، أشأم من مشى على الحطيم.

وقد حصل أن كان يتجول يوما في المدينة، فتجمع الناس من حوله، فقال لهم: يا أهل المدينة، توقعوا خروج الدجّال ما دمت حيا بين ظهرانيكم، فإذا مت فقد أمنتم، فإن أمي كانت تمشي بين نساء الأنصار بالنمائم، واني ولدت في الليلة التي توفي فيها النبي صلى الله عليه وسلم، وفطمت في اليوم الذي توفي فيه أبو بكر الصديق، وبلغت الحلم في اليوم الذي استشهد فيه عمر بن الخطاب، وتزوّجت في اليوم الذي استشهد فيه عثمان بن عفان، وولد لي ولد في اليوم الذي استشهد فيه علي بن أبي طالب، وأضاف، وقال شعرا في نفسه:

أنا أبو عبد النعيم *** أنا طاووس الجحيم

وأنا أشأم من دب *** على ظهر الحطيم

وذكر أنه اجتمع يوما جماعة يتذاكرون أمر المدينة، فأتوا على ذكر طويس، فقال بعضهم: كان رجلا منا، أما لو شاهدتموه، لرأيتم ما تسرون به علما وظرفا، وحسن غناء وجودة نقر الدف، وكان يضحك كل ثكلى حرى، فرد بعضهم: والله إنه على ذلك فقد كان مشؤوما، فقد ولد يوم مات نبينا، وفطم يوم مات صدّيقنا، وختن يوم قتل فاروقنا، وزوج يوم قتل نورنا، وولد له يوم قتل أخو نبينا.

طلال عبد الكريم العرب

ر
رااايق عدد التعليقات : 12695 منذ 3 سنة

يمكن شارب معقم خربااان *** ههههههههههههه

ا
ابو محمد ? ✍️ عدد التعليقات : 134372 منذ 3 سنة

اهههههههههههبل ومصررررررقع وراسه تفقع …

اترك تعليقاً