رفعت سكرتيرة مدرسة في أمريكا، دعوى قضائية ضد مديرتها، اتهمتها فيها بإجبارها على تصويرها في أوضاع خادشة للحياء، لإرسالها إلى عشيقها.

وقالت السكرتيرة في دعواها، إن مديرتها أعطتها الهاتف، وطلبت منها إغلاق باب مكتبها، ثم فوجئت بطلبها التقاط صور فاضحة لها.

وأوضحت أنها أبلغت اثنين من مسؤولي المدرسة، وأرسلت خطابا لفريق الموارد البشرية، ولكن لم يتم اتخاذ أي إجراء.

وطالبت السكرتيرة بالحصول على مبلغ مالي غير محدد كتعويض لها عن الأضرار التي لحقت بها.