ويروى (خلية) في موضع حلوبة، والخلية: أن يعطف على الحوار ثلاث من النوق ثم يتخلى الراعي بواحدة منهن، فتلك الخلية، والحلوبة: المحلوبة تستعمل في الواحد والجمع على لفظ واحد، والخوافي: أواخر ريش الجناح مما يلي الظهر، والأسحم: الأسود، واثنتان: مرفوع بالابتداء، وإن شئت بالاستقرار، وأربعون معطوف عليه، وقوله (سودا) نعت لحلوبة؛ لأنها في موضع الجماعة، والمعنى
من الحلائب. ويروى (سود) على أن يكون نعتا لقوله (اثنتان وأربعون).
التعليقات
ويروى (خلية) في موضع حلوبة، والخلية: أن يعطف على الحوار ثلاث من النوق ثم يتخلى الراعي بواحدة منهن، فتلك الخلية، والحلوبة: المحلوبة تستعمل في الواحد والجمع على لفظ واحد، والخوافي: أواخر ريش الجناح مما يلي الظهر، والأسحم: الأسود، واثنتان: مرفوع بالابتداء، وإن شئت بالاستقرار، وأربعون معطوف عليه، وقوله (سودا) نعت لحلوبة؛ لأنها في موضع الجماعة، والمعنى
من الحلائب. ويروى (سود) على أن يكون نعتا لقوله (اثنتان وأربعون).
فِيهَا اثْنَتَانِ وَأَرْبَعُـونَ حَلُوبَـةً
سُودًا كَخَافِيَـةِ الغُرَابِ الأَسْحَمِ
من معلقة عنترة
اترك تعليقاً