أظهرت صور للأقمار الصناعية حدوث نشاط غير عادي داخل موقع سنجاريان الإيراني الذي تم الكشف عنه في الماضي كموقع تصنيع مشتبه به لـ “مولد موجة الصدمات” والتي تسمح لإيران بتصغير الأسلحة النووية.

وكشفت عن مركبة بالموقع، والمزيد من المركبات والحفر بجانب طريق وصول جديد تم تغطيته لاحقًا في مارس من هذا العام، ودوامات حفر وخنادق جديدة، بحسب تحليل معهد إيتاي بار ليف الذي عمل بالاشتراك مع معهد العلوم والأمن الدولي.

ويقع الموقع على بعد 25 ميلاً خارج طهران؛ حيث تم الكشف عنه لأول مرة عندما حصل الموساد الإسرائيلي على أرشيف إيران النووي السري في عام 2018، بحسب تقارير.