تعد الطفلة ديالا الفهد، أصغر لاعبة شطرنج، وأصغر طفلة تنال الدكتوراه الفخرية، كما حصلت على شهادة تدريب المدربين، وجائزة المثقف الصغير، وأقامت عدة حلقات توعوية للأطفال، فضلًا عن إنها تتدرب على التايكوندو والألعاب الذهنية وتعلُّم اللغات.
وقالت الطفلة ديالا الفهد، خلال مقابلة لها مع قناة “الإخبارية” أنها تحب تجربة الأشياء الجديدة ودائماً ما يشجعها والدها ووالدتها في ذلك إلى أن جربت الشطرنج وأعجبت به كثيرًا.
وأضافت الطفلة الصغيرة، أن والدها كان له دور كبير في تدريبها وهو من حمسها على اللعبة، لافتة إلى أن “الشطرنج لعبة ما فيها خسارة”؛ حيث تعلمت الشطرنج منذ كان عمرها 4 سنوات وهي تلعب للمتعة بشكل أساسي، كما أنها فادتها كثيرًا في المدرسة فأصبحت تحفظ بسرعة دون صعوبة لأنها لعبة توسع مدارك الشخص وتقوي التركيز وتعلمه الصبر.
ومن الجدير بالذكر، أن ديالا قامت بالعديد من المناشط التوعوية للأطفال، فقدمت برنامج التوعية لمرضى السكري في المستشفى السعودي الألماني بحائل، حيث أطلقوا عليها لقب الدكتورة ديالا، وحصلت على دكتوراة فخرية في المستشفى لدورها في توعية الأطفال بمرض السكري، كما قدمت فقرات توعوية متنوعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب غرامها بخدمة المجتمع والأنشطة الإنسانية.
التعليقات
⚠️?⛔??
لوحة ممنوع د محمد ماجد بخش
لا تستبعد
فكرة تقاعدي ممتازة فلماذا لا تبادروا بها
بدلا من حبس عمل وحياة وإنتاج إجمال عمل المخ في الجمجمة بدلا من إعادة الكذب عليه كل مرة مثل ما قال إخوة يوسف لأبيهم: أستغفر .. لنا ذنوبنا، رغم أنهم بدأوها بفكرة واحدة.
فكرة تستحق الدعم والقرار
تنكروا لي في العديد من المواقف لإرضاء غرورهم.
كنت أتحدث من الأمارات مع مدير الجامعة وأشيد بزيارة خادم الحرمين – ووصفت الزيارة بجملة تعزيز التضامن وبعد الزيارة تفاجئت من منح خادم الحرمين الدكتوراه الفخرية في تعزيز التضامن وبرغم من وقوفي ساعة ونصف للدخول إلى قاعة الاحتفال إلا أن جميع المسؤولين في الجامعة رفضوا تعريفي للدخول لحضور تلك الزيارة التاريخية حتى همس لي الحرس الملكي بالمغادرة ورافقوني إلى سيارتي لضمان مغادرتي وكانت أحدى جملة إهاناتهم المتكررة لشخصي ومحاولة التأكيد في كل محفل أنه اضطراب نفسي. فلماذا تبنيتم فكرة د محمد ماجد بخش ودفعتم بحياته إلى عالم التشكيك وعدم الثقة فيه.
طاب يومكم
اترك تعليقاً