عمرو موسى يكشف عن 4 سدود أخرى في إثيوبيا “النهضة” أقلهم ارتفاعًا

أعلن جهاز المخابرات والأمن الوطني الإثيوبي، عن توقيع اتفاق بين إثيوبيا وإسرائيل على التعاون الثنائي في مجال المخابرات والأمن وتبادل المعلومات.

وقالة وكالة الأنباء الإثيوبية “إينا”، إن المدير العام لجهاز المخابرات والأمن الوطني الإثيوبي، ديميلاش جبريميشائيل، ناقش مع نائب وزير الأمن العام الإسرائيلي، غادي يفاركان، سبل التعاون المتبادل بين البلدين.

واتفق الجانبان على التعاون في تبادل المعلومات ومكافحة الإرهاب بالقرن الإفريقي، وكذلك نقل التكنولوجيا وبناء وتعزيز القدرات.

وقال مدير المخابرات الإثيوبي، إن التعاون مع إسرائيل في مجال الاستخبارات والأمن، سيكون له دور كبير لمكافحة الإرهاب وتحقيق الاستقرار بمنطقة القرن الإفريقي.

فيما قال نائب وزير الأمن العام الإسرائيلي، إن إثيوبيا تلعب دورا حاسما في الحفاظ على السلام والاستقرار بالمنطقة، وتل أبيب حريصة على تعزيز علاقتها مع أديس أبابا في قضايا الأمن والاستخبارات.

وفي سياق متصل، ناقش نائب رئيس الوزراء الإثيوبي، ديميكي ميكونين، مع نائب وزير الأمن العام الإسرائيلي، وجهات النظر حول سبل تعميق العلاقات الثنائية بين إثيوبيا وإسرائيل.

وفي سبتمبر الماضي، اتفق رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على تفاهمات واتفاقيات لتعزيز التعاون في قطاعات مختلفة بما فيها الري والمياه والطاقة.

وجهة نظر “خبيثة”

N opera News

وفق صحيفة “نيويورك تايمز”، عن هؤلاء المسؤولين، أن “إيران اتجهت إلى تنشيط خلايا نائمة في أفريقيا، سعياً وراء أهداف سهلة، في محاولة للثأر لمقتل مسؤول العمليات الخارجية في الحرس الثوري، قاسم سليماني، بضربة أمريكية، واغتيال محسن فخري زاده نائب وزير الدفاع الإيراني لشؤون الأبحاث العام الماضي”.

أثيوبيا أصبحت مناوشة ومنذ القدم أخذت أرض السودان بطرق غريبة حيث انسحب جيشها وبقي مواطنيها على أرض الغير . والآن تستقوي بإسرائيل وروسيا في معادلة غريبة جدا من معادلات التمويه للإطاحة بالعرب في هاوية الدجاجة أو لعبة الدجاج. التي لا مفر من الواقعة فيها.

الحرب أحيانا تكون سد ذريعة ولتبدأ بتحرير القدس مالم تعود طبعا بالتفاوض

نافخ كير

ما لكم غير تتساءلوا كم مصيبة حولكم وما هي الأسباب في زيادة المصائب على رأسكم . طبعا كان الله في عونكم

لكن جيش المهلب غير جيش المخلل