كشفت مصادر عن توصل إدارة نادي الهلال، لاتفاق بشكل نهائي مع البرتغالي ليوناردو جارديم لقيادة الفريق الأول بعقد يمتد لعام مع أفضلية التمديد لعام آخر.
وأوضحت المصادر أن المدرب البرتغالي سيتقاضى نحو 32 مليون ريال في العام الواحد، بحسب الرياضية.
يذكر أن جارديم، قاد فريق موناكو للتويج بالدوري الفرنسي، والوصول إلى دور نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2017.
اقرأ أيضا:
التعليقات
اهنيك على ما اصابك من هول الرقم اخي العزيز وانا كذلك ولكن اقل منك والبب ان شربت سوبيا في رمضان اللي فات
اهنيك على ما اصابك من هول الرقم اخي العزيز وانا كذلك ولكن اقل منك والبب ان شربت سوبيا في رمضان اللي فات
لا انكر دعمهم لي حتى بعد إيقافي بمبالغ بحثية من عمادة البحث العلمي ولكنهم يستعجلون النتائج ولا يريدون أن يعتذروا .. ولا أن يرفعوا الإيقاف .. ودعمهم محل الشكر والتقدير وقد ساهموا بحصة ٥٠% تقريبا من تكلفة البحث بتوجيهات عليا واحجموا عن الدعم بعد ذلك بحجة الأنظمة الجديدة. ولهم ما أرادوا. والله المستعان. وكل ١٨ سنة والعلوم بخير .
المحاولة لخدمة العلم شرف وما انفقته على بحثي هو مال من خالص عملي والملايين عندما تذهب لا تعود لكني فخور بإنجازي الحبيب رغم كل التضييق.
العالمية تحتاج جرأة وإقدام.. ونحن في مرحلة الإعداد
أهم بأن أتلف ما تبقى من ٧٠٠٠ ورقة ليصبح المكان شاغرا واعيده لأصحابه فقد تعثر كل شيء منذ عامين ولا زال في مزيد من التعثر وقال المسؤول لي ENDLESS واظنه يقصد يعني مالك حل .
تجدون المعادلات كلها في مدونتي العلمية الخاصة في ٧٠٠٠ ورقة مختصرة. لكن الشكوى لله. الجامعة عرضت التحكيم الدولي في ١٤٣٢/٦/٦ ولكن لم تعتذر عن ما حصل منها تجاهي.فأبيت
والله ما يهون على النفس إلقاء أبحاث كلفت ٧-٨ ملايين ريال في طي النسيان .. ما بحثنا إلا لنكمل .. الطريق ولكن حدث مالم يكن في الحسبان
بإمكانك سحب طاقة الكتلة بوضعها تحت ضغط عالي ودرجة حرارة منخفضة وهذه التجربة أفضل من التفاعلات التي تتكلف ١٠ مليارات وأكثر لأنها تنتج الطاقة المغناطيسية من خلال خلخلة الذرات والبدء في تفككها مغناطيسيا ويمكننا بناء اول مفاعل مغناطيسي بأقل من ثمن طائرة
في الكيمياء: في حل اللغز الكمومي
قياس الدرجة الفراغية الممثلة للدرجة الثقالية القياسية على الدرجة الفراغية الممثلة للكتلة الكلية الممثلة للوحدة المغناطيسية ودرجة الثقالة القياسية المغناطيسية هي التحول من تمثيل مجموع وحدات العناصر الذرية الممثلة إلى تمثيل مجموع ذرات العنصر المكافئة بدلالة عددية بنائية منتظمة ممثلة.
لذلك لا ترتيب للبروتونات كما زعم اليابان في العام الماضي بل تمثيل لمجموع وحدات الثقل الممثلة لمجموع وحدات المغناطيسية بدلالة ثقالية فراغية عددية بنائية محورية مكافئة منتظمة ممثلة
إنها دراسة سعودية علمية بارزة ومهمة لرفع اسم المملكة عالميا في مجال التركيب الذري الحقيقي KSA vs. G20
الغزو الفكري هو أبشع وسائل الغزو، هذا الغزو يبني ويهدم أممًا. ويُشير الغزو الفكري إلى أنّه تطلّع أمّة ما إلى محاولة بسط نفوذها وسيطرتها على أمّة أخرى والاستيلاء عليها للتحكم بها وتوجيهها نحو طريق معين.
18 سنة تعطيل منها عامين من الصيالة على العقل وتعطيله رغبة في تحويل مسار البحث الذي أثبت ٤٠% منه العالم حتى الآن وبقي معي البقية الباقية وقد تعرضت لما يسمى في علم الاجتماع بالاجتياح الفكري المضاد وهذا يعتبر محاولة غسل دماغ بالمطهرات البشرية.
لا فرق عند د محمد ماجد بخش عند تصنيف عنصر الصوديوم في مجموعة 7 حيث عدد وحدات التمثيل للثقل المغناطيسي 8/7 بدلا من 2/1 وهذه هي حقيقة وحدات الكتلة الذرية الممثلة لدرجة الثقل الفراغي العددي الممثلة لدرجة الارتباط .
يعتمد الجدول الدوري للعناصر الكيميائية التقليدي على سلوك الإلكترونات في الذرة ، بينما الجدول الجديد يعتمد على سلوك البروتونات في النواة. … لكن الذرات تتكون من نوعين من الجسيمات المشحونة التي تحدد كل عنصر: “الإلكترونات التي تدور حول النواة والبروتونات في النواة نفسها”.
ظهر في ١٣ شوال ١٤٤١ هـ
لم يتحدث أحد منذ إبريل ٢٠٢٠ م حين ظهر الجدول الدوري النووي من جامعة كيوتو اليابانية
أكثر من ٣٣ جامعة سعودية ?
الخلل الأول في مفهوم العدد الذري
الخلل الثاني في مفهوم الجدول الدوري للعناصر الكيميائية
الخلل الثالث في إقصاء تأثير النيوترونات
الخطأ الرابع في مفهوم حل معادلة طيف ذرة الهيدروجين
الخلل الرابع أو الخطأ في مفهوم التركيب الذري والنظربة الذرية الحديثة .. و .. .. و ..
وعد وقس على ذلك الغلاف الخارجي للذرة والتركيب الإلكتروني
وحدّث ولا حرج !!
لا أحد يفهم علم الكم في العالم .. غير الدكتور الخبير محمد ماجد بخش
الذي باعته الجامعة بزعم اضطرابه وتطاولت وسرعت في علاجه ..
وعطلت عنوة عقله ١٩ شهرا . تعطيلا تاما جائرا ظالما دون أن تحاسب بل من حوسب كان هو الضحية
إن شاء الله ينصف المنصف. ويعدل العادل. ويقرر المقرر. واسميها لي أن أصف إعلامنا العلمي بالملفوف / زهرة الكرنب
وشكرا لإعلامنا اللي ما هو كرنب على الجانب الآخر
الفيزياء والكيمياء ليست مختلفة ولا كيمياء نووية وأخرى فيزياء نووية
كلاهما فيزياء أو كيمياء مغناطيسية
تحياتي للزبادي وأخص بالتحية مصنع الراعي
الكيمياء لو وصلت إلى ٣٢ مليون. مرة واحدة سوف تصلون لأربعة نوبل بها
٦ ملايين تكفي لعدد ٢ نوبل على الأقل
فاينمان شديد الحماس في شعبنة الفيزياء، فألف كتبا وألقى محاضرات، منها محاضرة ألقاها عام 1959 عن تكنولوجيا النانو بعنوان «هناك حيز كبير في القاع». وازدادت شهرته عندما نشر كتابه «لابد وأنك تمزح يا سيد فاينمان!»، وهو كتاب له طابع السيرة الذاتية. وأيضا عندما ألف كتابه «لماذا تكترث لما يظنه الآخرون؟». وقد ألف آخرون كتبا تحكي قصته، منها كتاب رالف ليتون «توفا أم الإخفاق: مغامرة ريتشارد فاينمان الأخيرة»، وكتاب جيمس غليك «عبقري: حياة ريتشارد فاينمان وعلمه».
الكشف عن حقيقة الذرّة – عن اذنك جاسم
في الفترة نفسها تقريباً، سمع الفيزياء البريطاني بول ديراك بأفكار هايزنبيرغ الجديدة. وكان ديراك عبقرياً في توظيف الرياضيات في الفيزياء. فقام بتطوير رياضيات شاملة ابتلعت أفكار كل من هايزبيرغ وشرودينغر الرياضية في قالب واحد شامل ومتماسك بطريقة مثالية. وفي عام 1932م، مُنح هايزنبيرغ جائزة نوبل لإنشاء ميكانيكا الكم. وبعد عام واحد مُنحت الجائزة مناصفة بين شرودينغر وديراك وذلك لاختراعهما طُرقاً جديدة لوصف عالم الذرات نظرياً.
أدت كل هذه الرياضيات الجديدة، في نهاية الأمر، إلى تفسير غريب جداً حول طبيعة العالم في مستواه الذري. وهو ما يُسمى مبدأ التراكب الكمي. وقد كان الفيزيائي الدانماركي الكبير نيلز بور هو من رسم الخطوط العريضة لهذا المبدأ. ورغم أن بور لم يسهم في بناء رياضيات ميكانيكا الكم إلا أنه هو بالفعل عرّاب النظرية والمسؤول عن تلك التفسيرات الجديدة لوصف العالم الذري. وقد صمد طوال حياته في وجه آينشتاين الذي حاول أن ينال عدة مرات من ميكانيكا الكم، إلا أنه اتضح في النهاية أن نظرة بور هي الأقرب للصواب.
ولفهم هذا المبدأ دعنا نضرب مثلاً بسيطاً: لنفترض أن هناك كرة تتدحرج بسرعة معيَّنة، وقد طُلب منك أن تقيس تلك السرعة بدقة. ستقيسها بطريقة ما، ولنفترض أنك وجدتها تتدحرج بسرعة 40 كيلومتراً في الساعة. وإذا طلبنا من زميل لك أن يقيس السرعة أيضاً بدقة، فلا بد من أن يكون قياسه مطابقاً لقياسك أو قريباً جداً منه. ولو كررتما القياس ألف مرَّة فستتفق نتائجكما في كل مرَّة تقريباً طالما أنكما تتحريا الدقة. الآن، لو صغرنا كرة الغولف إلى حجم ذرة وطُلب منك أنت وزميلك أن تعيدا القياسات نفسها فهل ستتطابق النتائج؟ الجواب: لا، سيحصل كل منكما على نتيجة مختلفة! ولو ظللتما تكرران تلك القياسات مئات المرات فلربما تتفق نتائجكما مرَّة أو مرَّتين فقط! والسبب غريب: إن الذرة لا تملك أصلاً سرعة معيَّنة قبل أن تجري قياسك عليها! هل تعلم مدى لامعقولية هذا الكلام؟
لماذا هذا المبلغ بالاضافه للسكن والسياره والاكل والشرب والكهرباء والماء ناس حظهم يكسر الصخر في بلد يعتبر هذا حلم سبحان الله ارزاق
لماذا هذا المبلغ بالاضافه للسكن والسياره والاكل والشرب والكهرباء والماء ناس حظهم يكسر الصخر في بلد يعتبر هذا حلم سبحان الله ارزاق
، غير أن هذه النظرية لا تزال تجعل الفيزيائيين يضحكون على أنفسهم، من غرابتها وجهلهم بالتفسير الصحيح لها.
أصبح ريتشارد فاينمان، المولود في فار روكاواي كوينز في نيويورك، أحد أعظم العقول الرائدة في الفيزياء في القرن العشرين؛ إذ أسهم بأعمال أعادت تشكيل فهمنا للقوى الأساسية في الطبيعة. ويتناول لورنس إم كراوس في هذا الكتاب حياة هذا النجم الغامض وعلمه، على نحو يجمع بين السرد القصصي المتدفق والشرح الواضح السلس لعلم ريتشارد فاينمان الذي تنقَّل بين إدارة مشروع صغير لإصلاح أجهزة الراديو عندما كان طفلًا إلى العمل في «مشروع مانهاتن» والكشف عن طبيعة ميكانيكا الكم. يصف كراوس روح فاينمان التوَّاقة دائمًا للمعرفة ورفضه شبه المطلق للتقيد بما هو شائع أو متوقع، في ساحة العلم وفي حياته الشخصية. وخلال تلك الرحلة، سوف يلتقي القارئ ببعض أعظم العقول التي عاشت في القرن العشرين، ومن بين هؤلاء بول ديراك، وجون فون نويمان، وروبرت أوبنهايمر. هذا الكتاب، الذي يعد تدبرًا يسير الفهم للقضايا التي توجه مسار عالم الفيزياء اليوم،
ريتشارد فاينمان هو قصة رجل كان مستعدًّا لكسر كل القواعد بهدف ترويض نظرية كسرت كل القواعد.
لورنس إم كراوس
فضاء يتمدد
غرابة فيزياء الكم
جريدة الرياض
بعض الناس ينكر ما يجهل إنكارا قاطعاً. وبعض الناس يضحك على جهله! كما يضحك الواحد منا عندما يرى خدعة بصرية أو حركية، إذ يعلم أن ما يراه ليس سحرا ولكنه يجهل ما وراء الموضوع. ولا يهدأ للمرء بال إلا إذا عرف تفسير ما يراه.
هذه هي حال الفيزيائيين والإنسان مع الطبيعة، وتحديدا فيزياء الكم (الكوانتم). فعلى الرغم من مرور ما يقترب من 100 سنة على وضع أسسها، التي تصف سلوك الأجسام التي تشغل حيزا يقترب من حيز الذرة وما يصغرها، وعلى الرغم من أن الكثير من تقنيات اليوم هي تطبيقات لهذه النظرية الفيزيائية -وما تزال هناك تقنيات للمستقبل كالحواسب الكمية-، فإن حيرة الفيزيائيين ما تزال قائمة بسبب ما ينطوي عليه عالم فيزياء الكم من غرائب!
من أغرب الأمور، هو أن الأشياء قد تسلك سلوك الموجات أحيانا، وتسلك سلوك الأجسام أحيانا. وسبب الغرابة هو أن مفهومي الجسيم والموجة يبعد أحدهما عن الآخر بعد المشرق عن المغرب. فأي جسم يمكن أن نحصره في نقطة في الفضاء، أما الموجة فهي شيء ممتد في الفضاء، ويشغل أكثر من مكان فلا يمكن حصره في نقطة. فكيف لشيء أن يسلك سلوك الجسيم والموجة معا؟!
مع ذلك، فإن فيزياء الكم بتجاربها، ونظرياتها تخبرنا أن الأجسام قد تتصرف بوصفها موجات عندما تنتشر، وتتصرف بوصفها جسيما عندما تصطدم بشيء أو تتفاعل معه.
والأعجب من هذا، هو أن هذه الأجسام تتصرف وكأنها تعرف أننا نراقبها. فإذا راقبناها في كل خطوة تخطوها فإنها تتصرف كجسيم، وإذا غفلنا عنها فإنها تتصرف كموجة!
هذا الكلام مثبت في تجربة تسمى بتجربة الشقين. وعندما يرى الفيزيائيون هذا الأمر فإنهم يقفون حيارى! ولكن مع ذلك فإنهم ابتدعوا معادلات تصف هذا السلوك وتتنبأ به.
وهنا تأتي نقطة أخرى، ففي حياتنا العامة، إذا أردت أن تعرف موقع شيء فإنك تستطيع أن تحدد مكانه بنسبة دقة عالية جدا (بخدمة تحديد المواقع مثلا)، وأما في العالم الكمي، فإنك لا يمكن أن تعرف إلا احتمالات أين يكون الجسيم، ولا يمكنك أبدا أن تحدد موقعه بالضبط. فالعالم الكمي هو عالم تحكمه الاحتمالات.
لا عجب إذن أن تكون لفيزياء الكم أبعاد فلسفية شغلت الكثيرين منذ عشرات السنين، وما يزال يختلف الفيزيائيون حول تفسيرات غرائب فيزياء الكم.
مع ذلك لم يشغل كثير من الفيزيائيين أنفسهم بالبعد الفلسفي لفيزياء الكم، بل انصرفوا إلى فهم التبعات الفيزيائية لهذه النظرية، لذلك فإن معادلات فيزياء الكم بغرابتها، خرجت لنا بتطبيقات لم تكن لتخطر على ذهن الإنسان، وأحد هذه التطبيقات هو التصوير بالرنين المغناطيسي MRI، الذي خدم الطب والإنسان في الكشف عن أدق الأنسجة وخفايا جسم الإنسان.
أخيرا، مع كل التطورات في فهم الإنسان للطبيعة، وتوظيف فيزياء الكم في خدمة البشرية، غير أن هذه النظرية لا تزال تجعل الفيزيائيين يضحكون على أنفسهم، من غرابتها وجهلهم بالتفسير الصحيح لها.
قال عرّاب ميكانيكا الكم، نيلز بور
“إذا قرأت ميكانيكا الكم ولم تشعر بشيء من الغرابة، فإنك حتماً لم تفهمها!”. وقال عالِم الفيزياء المميز ريتشارد فاينمان: “
ميكانيكا الكم هي النظرية التي يستخدمها الجميع ولا يفهمها أحد على الإطلاق”. وقال إرفين شرودينغر، الذي وضع المعادلة الأساسية لميكانيكا الكم:
“إنني لا أحب هذه النظرية، وأنا آسف لأنني قد أسهمت بها”. فلماذا كل هذه الغرابة والغموض
في أكتوبر من العام 1927، في مؤتمر سولفاي الخامس في بروكسل. كان هذا مؤتمر لويس دي بروي الأول ، وكان “مليئا بالسرور والفضول” على أمل لقاء أينشتاين، عرابه في سن المراهقة. وقد بلغ الان من العمر 35، قال دي بروي بسعادة: “لقد أصابني بشكل خاص تعبيره المعتدل والمدروس، من خلال لطفه، وبساطته، وصداقته”
عام 1913 قدم بور نموذجه لذرة الهيدروجين والذي استخدم الكمّ لتفسير الذرة.
تردد اينشتاين في قبول هذا النموذج وما يترتب عليه لكن سرعان ما غير رأيه وقبل به.
ابحاثي عالمية تحيي ذكرى لقاء Bohr مع Einstein عند الطائرة
وااااااااادكتوراه
وااااااااابحثاااه
وااااااااعلماه
واااااااجدولاه
وااااامغناطيسيتاه
وااااااجامعتاه
واااااااجهداه
وااااااظلماه
وااااااكيمياءاااه
مبروك للهلال مبروك للمدرب مبروك للرياضة
أحسن الله عزائكم في العلوم
دامت أفراحكم
لا تزعلوا إن علمنا الأخضر ما دخل الجدول الدوري للعناصر الكيميائية
يا رب رحمتك
اترك تعليقاً