حذرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من غسل الدجاج النيئ، حيث يساهم في نشر البكتيريا على أسطح المطبخ.
وأوضحت الهيئة أنه من الأفضل طبخ الدجاج دون غسيل؛ لأن طبخه جيدا يقتل جميع البكتيريا الموجودة.
كما نصحت بتغطية الدجاج النيئ ووضعه أسفل الثلاجة للحفاظ على الطعام من التلوث بسبب سوائل الدجاج.
وشددت على أهمية غسل وتنظيف جميع الأواني المستخدمة في إعداد الدجاج النيئ وكذلك غسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية؛ لأن ذلك يسهم بإيقاف انتشار البكتيريا المسببة للتسمم الغذائي.
وأشارت إلى أنه يمكن التأكد من نضج الدجاج من خلال قطع أكبر جزء من الدجاج والتأكد من أنه ناضج.
اقرأ أيضا:
التعليقات
تمليح اللحوم قبل طهيها هي طريقة فعالة لزيادة رطوبة وطراوة اللحوم قبل الشوي في الفرن. هذه الخطوة هامة خاصةً للدجاج لأنه عادةً ما يجف في الفرن. تساعد عملية نقع اللحم في المحلول الملحي على امتصاص الدجاج للماء عن طريق الخاصية الأسموزية مما يجعلها أكثر طراوة عند طهيها. يمكنك استخدام التتبيلة الملحية الجافة والتي تعطيك جلدًا مقرمشًا وتحافظ على حبس الطراوة الطبيعية داخل الدواجن دون الحاجة إلى التعامل مع فوضى النقيع الملحي السائل.
Wiki How
توصلت دراسة جديدة إلى أن غسل الدجاج بالكلور بعد ذبحه، وهو أسلوب تنظيف مثير للجدل تتبعه شركات إنتاج الدواجن الأميركية، لا يقضي على كل الملوثات البكتيرية الضارة.
ووجد علماء الأحياء المجهرية في بريطانيا أن التقنية الأميركية لا تقتل بكتيريا الليستيريا والسالمونيلا، الأمر الذي يضع تجارة تصدير من الولايات المتحدة إلى بريطانيا في مهب الريح.
واكتشف فريق من علماء جامعة ساوثمبتون البريطانية، أن الليستيريا والسالمونيلا تظل نشطة بالكامل بعد غسل المواد الغذائية بالكلور، وهو ما ينسف الانطباع السائد بأن هذا النوع من الغسل آمن.
وعلى الرغم من أن الدراسة قد اختبرت السبانخ الملوثة بمادة الكلور، فإن فريق الباحثين يؤكد على أن النتائج تنطبق على الدجاج المغسول بالكلور أيضا.
ونشرت مجلة “أمبيو” الأميركية نتائج الدراسة، التي أشارت إلى أن صناعة الدواجن في الولايات المتحدة غير منظمة مقارنة مع تلك الموجودة في دول الاتحاد الأوروبي، مما يسمح بإبقاء الدواجن عرضة للعدوى البكتيرية.
وبحسب “سكاي نيوز” يستخدم الغسل بالكلور في الولايات المتحدة بشكل روتيني لتنظيف الدجاج بعد عملية الذبح، إذ تؤكد الدراسة أنها “عملية غير فعالة ببساطة”، وفق ما ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية، الأحد.
وتحظر دول الاتحاد الأوروبي حاليا دخول الدجاج المغسول بالكلور إلى أسواقها لأسباب تتعلق بالرفق بالحيوان، وقد أصبحت القضية مثيرة للجدل بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ورفضت شركات صناعة الدواجن الأميركية الدراسات السابقة، التي توصلت إلى نتائج مماثلة، وقالت إن نتائجها “مختبرية فقط”، ولا علاقة لها بالواقع.
وقال البروفيسور ويليام كيفيل، الذي قاد فريق الدراسة، إن الأمر لا علاقة له بالدجاج نفسه، حيث يمكن السيطرة على تلوثه من خلال الطهي جيدا، لكن الدجاج المغسول بالكلور يمكن أن يؤدي إلى تلوث المطبخ”.
وبدت مواقف الحكومة البريطانية مرتبكة بشأن استعدادها لقبول استيرادا الدجاج المغسول بالكلور من الولايات المتحدة، كجزء من أي صفقة تجارية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وبينما أكد وزير البيئة البريطاني، مايكل غوف، على الحفاظ على معايير رعاية الحيوانات، قال وزير التجارة، ليام فوكس، للنواب في نوفمبر الماضي: “لا توجد أسباب صحية للتخوف من الدجاج المغسول بالكلور”.
الإقتصادية
وهي :- ?
لا تغسلي الدجاج النيء!
طريقة غسل الدجاج الصحيحة تشمل الامتناع عن غسل الدجاج النيء بالماء.
غسل الدجاج بالماء لن يساهم في التخلص من السالمونيلا أو أي بكتيريا أخرى قد تسبب المرض، بل على العكس، من الممكن أن تزداد فرصة تلوث المطبخ من حولك بهذه البكتيريا، مما يرفع من خطر الإصابة بها.
في حال كان هناك شيء ما عالق في الدجاج وترغبين في التخلص منه، ننصحك باستخدام محارم المطبخ لذلك، من ثم من الضروري غسل يديك جيدًا.
حذرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من غسل الدجاج النيئ، حيث يساهم في نشر البكتيريا على أسطح المطبخ.
وجهة نظر .. لكن ممكن تسمعوا وجهة نظر غير !!
فيه صياغة ممكن تقنعني !!
اترك تعليقاً