قال عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، خالد الزعاق، إن خلال هذه الأيام يشتد هبوب رياح السموم “البوارح”، وهي رياح حارة ومثيرة للغبار العالق، وبعد عشرين يوماً تقريباً.

وأضاف الزعاق، خلال حديثه في قناة “العربية”، خفوت الشمس دليل على شدة الغبار أو ما يسمى بموسم “البوارح”.

أن الدوائر المحيطة بالقمر دليل على شدة الرطوبة، ويكون ذلك في مواسم الجوزاء والمرزم والكليبين بسبب السحب العكسية التي تعمل على نشر الرطوبة.