حول أشقاء في الأحساء سطح منزلهم إلى مساحة زراعية توفر مجموعة من احتياجات المنزل من الخضار.

وذكر قاسم السيحة، أن عائلتهم برعت في الزراعة، لذلك ظل حب هذه المهنة يسري في دمهم رغم أنهم تخصصاتهم العلمية ليست في الزراعة.

وأضاف أنهم اعتمدوا على تقنية الاستزراع الحيوي المائي، حيث يستفيدوا من فضلات الأسماك وتحويله إلى سماد عضوي مفيد للخضروات التي يقوموا بزراعتها.

الجدير بالذكر أن الزراعة العضوية تنتشر على أسطح أكثر من ألف منزل في المملكة.