روت المغنية الأمريكية الشهيرة ستيفاني جوان ، والمعروفة باسم ليدي غاغا، قصة تعرضها للاغتصاب والاعتداء العنيف من قبل أحد المنتجين خلال عملها معه حينما كانت تبلغ من العمر 19 عامًا.

وأوضحت ليدي غاغا، أن هذا الحادث أثر في جسدها ومرضت لفترة طويلة، فيما لم تذكر اسم المنتج أبدًا خوفًا من رؤيته مرة أخرى، لافتة إلى أنها فقدت الوعي وسط الاعتداء والاغتصاب الذي تعرضت له، وخضعت لراحة ذهنية وجسدية تامة في المنزل.

وتابعت المغنية الأمريكية: “لقد كنت مريضة لأسابيع وأسابيع بعد الحادث، لقد ترك ندوبًا جسدية وعاطفية أعاني منها حتى يومنا هذا، لقد ترك سحابة سوداء تطاردني حيثما ذهبت، فكرت في الانتحار وأعاني من اضطراب ما بعد الصدمة حتى الآن”.