زعمت عجوز بريطانية تقيم في مدينة برادفورد الإنجليزية، وتدعى، باولا سميث اختطافها 50 مرة من قبل كائنات فضائية عن طريق جسم غامض، وذلك منذ طفولتها.

وأوضحت سميث أن الدليل على كلامها هي كدمات في يدها، معلقة: “كل ما يمكنني فعله هو الاستمرار في الحياة كالمعتاد وإلا سأصاب بالجنون ورفض الواقع”، فيما كشفت عن صورة لكدمات تركها الفضائيين على يدها كما رسمت صورة توضيحية لشكلهم مشيرة إلى أن لديهم تقدم تكنولوجي ليس لدينا.

وأضافت: “الفضائين عرضوا لي شرائح لمناظر طبيعية بها نهر جميل تحول إلى اللون الأسود، كما تحولت السماء الزرقاء إلى اللون الأحمر وسرعان ما أدركت أنه فيلم للأرض التي تدمر بسبب جشع الإنسان”، متابعة: “المرة الأولى التي رأيت فيها مركبة فضائية كانت عام 1982 حيث كنت في الغابة وكان المكان هادئًا تمامًا ثم بدأت أسمع نبضات قلبي تخفق بشدة في مسار ضيق”.