وجه المخرج عبد الخالق الغانم، رسالة شكر للمستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، على سرعة استجابته مع حالته.
وظهر الغانم في مقطع فيديو من داخل المستشفى قائلا: “أشكر المستشار تركي آل الشيخ على استجابته السريعة بإرسالي للخارج وإن شاءالله تكون في ميزان حسناته، وأشكر جميع من سأل عني”.
وكانت زوجة الغانم قد صرحت بأنه مصاب بمرض سرطان البروستات، وأن حالته الصحية ساءت منذ 6 أشهر حتى امتد السرطان للغدد الليمفاوية والعظام، وقرر الأطباء أعطائه العلاج الكيمياوي، لكن الكيمياوي الذي أعطي له بالوريد لم يتناسب مع جسمه.
التعليقات
الله يشفيه و يعافيه
ادعية للشفاء اللهم اشفه شفاء ليس بعده سقما ابدا..اللهم خذ بيده اللهم احرسه بعينيك التى لا تنام و اكفه بركنك الذى لا يرام و احفظه بعزك الذى لا يُضام و اكلأه فى الليل و فى النهار و ارحمه بقدرتك عليه ّأنت ثقته و رجائه يا كاشف الهم . يا مُفرج الكرب يا مُجيب دعوة المُضطرين .
اللهم البسه ثوب الصحة والعافية عاجلا غير اجلا ياأرحم الراحمين .
الحقيقة أن مقولتك الشهيرة عن الإخراج عموما سواء التلفزيوني أو السينمائي وربما حتى الإذاعة عندما قلت : ” مهنتنا لعبة مثقفين ” كانت مقولة في مكانها فالملعب الثقافي واسع ومحور اللعب وبحوره وردود أفعال اللعب الثقافي خطيرة وجديرة بالتركيز عليها نعلم أن كثير من السلبيات لا نستطيع إبرازها إلا بقالب كوميدي كذلك ليس بالضرورة تقديم حل لها إذ أن مجرد طرحها على الساحة الثقافية ينذر بمولد حلول لها ومن ذلك مشكلة العنوسة التي يكمن حلها في سلبية وإيجابية الطرح فعلا فمن الممكن أن ينجح المخرج في إقناع جميع الأطراف بالتعدد المشروع بدلا من زواج الظل والنتيجة زواج آخر في السر أو الكتابة على صفحة ثانية الواقع أن عامر الحمود وعبدالخالق الغانم مدرستين مختلفتين تماما ولكن التلفزيون لم ينصفهما حيث جعل التنافسية بينهما جدلية والمفترض أن تكون تعاضدية وتوافقية رحم الله وزراء الإعلام السابقين والكرة اليوم في ملعب ثقافي مختلف المشارب ونتمنى عمل ندوة للمخرجين التلفزيونين وندوة للممثلين وهكذا في برامج ثقافية بعنوان موحد هو ” الخبراء على الهواء ” ويحاورون مباشرة بحضور ثلة من الاختصاصيين.مثل هذه البرامج يعضد ويبني الصورة المثلى لكل خبرة في مجال صناعة ما . أتمنى من عامر الحمود رد التحية والسلام لمحبه عبدالخالق.
الله يشفيك.إنه سميع مجيب.اما هذا المستشار……
لا أظن المؤمن إلا صابرا محتسبا فالمرض والعوز والمحن كلها خير وزوالها وتوفيق الله لمن يسهم في طي صفحتها خير مضاعف لهما وكل شيء في الحياة بتقدير الله ولا نقول غير أن عطايا الله كبيرة وعطايا البشر محدودة مهما كبرت في عيون الناس لأن عطاء الله غير كل ما يتضمنه عطاء الإنسان المسكين فعطاء الله بغير حساب عطاءا ممدودا لا حد له وهذه صورة من صور العطاء الذي يسخره الله لعباده والأهم أن يكون عطاءا مبروكا ويكلله الله ويؤتي أكله مرتين نسأل الله أن يجعل هذا العطاء متقبلا مبروكا وأن ينفع به وأن يجعله سببا في شفاء عبده عبدالخالق وأن يعيد عليه صحته وقوته ويكتب أجره مرتين
الله يشفيه مما فيه .. آمين ..
اترك تعليقاً