كشفت تقرير صحفية ان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يقضي الكثير من وقته في نشاطات سياسية لتفكيره في العودة مجددا إلى دائرة الضوء وخوض الانتخابات المقبلة.
وذكرت التقارير ان ترامب اختصر ممارسة رياضة الجولف إلى 5 أيام، من أجل تخصيص يومين للقاء مسؤولين من الحزب الجمهوري في مكتبه، إضافة إلى الاجتماعات اليومية مع مساعديه.
وأضافت أن ترامب يمكث 15 دقيقة في ممارسة الجولف، ثم يتناول الغداء في ناديه مع مجموعة من الأصدقاء، ومن بعدها يجتمع مع مساعديه في منتجعه قبل أن يعود إلى تناول العشاء مع زوجته.
وأشارت إلى أن ترامب ساعات طويلة في الدردشة عبر الهاتف مع مجموعة من الأصدقاء حيث لا يزال يشعر بالمرارة بشأن هزيمته في الانتخابات.
التعليقات
فكة من جحى غنيمة , العالم الان يشعر بالراحة والطمئنينة فاثناء فترة حكمه لايمر يوم دون ان يشغل محطات التلفزيون والوسائط بمناسبة ومن غير ومن حق العالم ان يرتاح اربع سنوات من شوفة طلته البهية
مشروع حلم إسرائيل الكبرى بقي مضمونه وتغير في ظاهره والكل يعمل عليه في الداخل اليهودي على اختلاف التنوع الصهيوني أو الكتلة الداعمة الأخرى من خارج المساحة المحتلة أو من داخلها فالأحلاف الغربية اليهودية قائمة على أهداف مشتركة وهناك التزامات شرقية أيضا معها والحذر من ضعف سوريا وضعف العراق وضعف ما بين النيلين ونشهد الفقر المائي الحالي في دول المصب والسياسة علاج مؤقت وعلاج مخدر للمشكلة الرئيسية التي هي حلم كل طامع في تحقيق حلمه ومع شديد الأسى والحزن وللأسف كل كتلة شرقية أو غربية تظن أنها نجحت حتى ترامب بكتلته الشخصية كان دمية تتحرك وفق شخصيته المالية حيث فريق عمله الواسع يخضع للمجالس العليا التي تحاول وقد حاولت تفتيت عظمه وبلبلة وضعه وهي تتحرك وفق مبدأ الزحف الذي يمارسه تمساح البحيرة حتى اليوم الكائنات باقية والتماسيح محدودة ولكن قد لا تجد الماء يوما بقية الكائنات قبل أن تشبع التماسيح تماما.
تخقيق مهام ترامب في الشرق الأوسط على أكمل وجه
ففي شهر ديسمبر/كانون الأول 2017 أعلن ترامب عن إعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل وهي الخطوة التي تفاداها الرؤساء السابقون.
برغم أن الأمم المتحدة تعتبر القدس الشرقية التي احتلتها اسرائيل عام 1967 أرض فلسطينية محتلة.
وفي شباط/ فبراير 2018 نقلت واشنطن سفارتها إلى القدس وجرت مراسم النقل في شهر مايو/ايار 2018 بحضور مثلث مهندسي المهمة أو مناديب أطراف الاحتفال صهر ترامب، جاريد كوشنير وابنة ترامب إيفانكا ورئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو.
الرئيس الأمريكي السابق يتحدث في الهاتف طويلا ويتغدى مع أصدقائه ويتعشى مع زوجته يا له من انتقال نوعي لحياة كانت مليئة بالفلاشات إلى حياة جديدة تنتظر المفاجئات في تصوري الشخصي ترامب لم يعد قادرا على المنافسة ولا على الظهور كسياسي أمريكي من جديد لسبب رئيس هو انقسام الشعب الأمريكي أولا على نفسه وربما انقسام الجزء المتبقي من مؤيديه السابقين حوله فهو في نظرهم الرئيس الذي حاول أن يجعل من الولايات المتحدة الأمريكية شركة تجارية عالمية غير قابلة للمنافسة فخسر بعد أن تفاجأ بمعطيات سياسية وتجارية متضاربة تتعارض مع مشهد أمريكا العظمى فلم تعد أمريكا هي الدولة العظمى لأنه أيقظ المارد الصيني وأنعش قلب المارد الروسي ونبه العديد من أقطاب العالم النائم إلى حقيقة الدولار ودوره في لعب مجمل الأدوار فهو أحيا الرأسمالية على حساب ما كان يعرف بالاشتراكية أو الشيوعية التي تبدل جلدها كالأفعى لتعض على ذيلها وتنافس في ذات الوقت ولا تكف على سياسات العض التجارية والتنافسية المتعددة لغيرها
اترك تعليقاً