أقدمت فتاة في المغرب على قتل زوجها بمساعدة والدها بسبب الغيرة من زوجته الأولى التي كان يقضي معها معظم العطلات والأعياد.
وفي التفاصيل، طلبت السيدة من زوجها الحضور على عجل إلى بيت والديها، وبمجرد ما دخل كان والد الزوجة في استقباله بساطور انهال به عليه، مخلفا له عدة إصابات في الرأس، حتى نزف، قبل أن تعمد الزوجة إلى طعنه بواسطة سكين.
وفي ذلك الوقت ظلت والدتها تتابع عن قرب الجريمة البشعة التي خططت لتنفيذها فلدة كبدها، ورغم إصابته البالغة، حاول الزوج مغادرة المنزل، وما هي إلا بضعة أمتار حتى سقط على الأرض، مضرجا وسط دمائه، قبل أن يسلم الروح إلى بارئها.
وأدرك الأب المغرر به، فداحة ما قام به، ليغادر مهرولا مسرح الجريمة، إلى إحدى القرى مقررا وضع حد لحياته شنقا، في الوقت الذي تم اعتقال الأم والزوجة للاستماع إليهما، قبل إحالتهما على الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف.
التعليقات
ياحرام
ياحرام
ياحرام
ياحرام
ياحرام
ياحرام
ياحرام
حسبي الله عليهم عائله مجرمه
لاحول ولاقوة الا بالله
حسب التربية والنشأة والتوازع الديني .
الكيد النسوي مصدره ابليس نفسه ولذلك لا بعمركم تأخذون كلام النساء في الامور كلها ودائما اعملوا فلترة لكل كلام تسمعونه من النساء سواء ام او اخت او زوجة او خالة او عمة او ابنة .
لأن في انتظاره ما هو أكره عليه منه إن تعمد زهق روحه
فهم ثقافة الموت أهم من معرفة ثقاقة الحياة وحدها فثقافة الموت والحياة بها خلل في فهمها وينعكس ذلك في علم الجريمة فليس المنتحر بخارج من الحياة التي كرهها لأن في انتظاره ما هو أكره علبه منه إن تعمد زهق روحه كذلك المنتقم عندما يقتل وينال ربما أحس بنشوة قصيرة مفادها أنه انتصر واقتص من ظالمه وهو في الحقيقة مهزوم لذلك كان علينا إنشاء قاعدة معلومات ثقافية في التربية عن ثقافة الموت والحياة وأنها لا تقبل ولا ترجح أبدا إلا بالثوابت الكبرى وهي تسويل الشيطان ومن بعده الندم لا غيره
ان لله وان اليه راجعون
لا حول ولا قوة إلا بقاالله العلي العظيم ..
اترك تعليقاً