في واقعة غريبة من نوعها، أطلقت الشرطة في لندن سراح سجين، عن طريق الخطأ إذ كان رهن الحبس الاحتياطي في انتظار المحاكمة بتهمة الاعتداء الجنسي.

وسرعان ما بدأت الشرطة بعمليات البحث عن السجين في المنطقة المحيطة بالسجن، بمجرد الإبلاغ عن الواقعة ولكن لم يتم التأكد من رؤيته منذ ذلك الحين.

وكان من المقرر أن يحاكم السجين بعد اعتقاله واتهامه بالاعتداء الجنسي عن طريق اللمس والتعرض غير اللائق وحيازة المخدرات.