عثرت جدة على “شيطان” يقف فوق سرير حفيدتها ، بعد أيام قليلة من سماع صوت الطفلة الصغيرة وهي تحذر دخيلًا غير مرئي بأن “يرحل” من غرفتها.

ووضعت الجدة توري ماكنزي ، 41 عامًا ، كاميرا في منزل ابنها بعد شكاوى من أن حفيدتها أمبر ماكنزي البالغة من العمر عامين تتحدث عن شيء غير مرئي يظهر لها في منتصف الليل.

وبعد أربعة أيام من وضع الكاميرا في غرفة حفيدتها ، وجدت السيدة صورة تقشعر لها الأبدان لشخص ذات قرون ومخالب طويلة يقف على بعد بوصات من الطفلة النائمة وشقيقها مايكل ماكنزي البالغ من العمر سبعة أشهر؛ حيث يقف في وضع غريب ، وينظر لأعلى قبل الثالثة صباحًا بقليل.

وحاولت الجدة تخليص المنزل من “الروح الشريرة” عن طريق حرق الزيوت، وادعت أن الخزائن والستائر فتحت وأغلقت وبدأت الموسيقى تعزف من تلقاء نفسها.