جمع موقف مؤثر بين مواطن شاب ومعلمه الأستاذ يوسف النملة، الحائز على شهادة الماجستير والدكتوراه في إدارة الموارد البشرية.
وسرد الأستاذ يوسف النملة، موقفًا حدث مع أحد طلابه عندما دخل إلى أحد محال القهوة ليرتشف فنجانه الصباحي؛ حيث قال: “حين أردت دفع الحساب في أحد محلات القهوة وجدت هذه الرسالة من إنسان نبيل كريم شرفت بتدريسه”.
وجاء في نص رسالة الطالب على المنديل: “تم دفع الحساب من طالب تخرج على يدك، واستمع لكل نصيحة، والحين أنا مدير فرع والحمد لله”؛ ليعرب المعلم عن سعادته البالغة بهذه اللفتة البسيطة، ناصحًا كل من يعمل في سلك التعليم والتدريس، قائلاً: “لكل معلم، طلابك هم استثمارك”.
التعليقات
الاخلاق رزق من الله , وبعث الله حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام ليتمم مكارم الاخلاق , والاخلاق تأتي من السماء وليست من الشارع ,, والله اني اعرف شخص لئيم في اخلاقه وتعامله وكان يهين زوجته وابنائه , الآن مطلقها وطرد أولاده , وللاسف الكل يدعي عليه , الله جملنا بالاخلاق والاخلاص
في الصف الرابع الابتدائي طلب منا مدرس ( من دولة عربية )ا أن نوقع على مخصصات للطلاب! عام 1404 تقريبا..المهم بدأ الطلاب بالتوقيع وجاء دوري ولا أحسن التوقيع فضربني وأصر على أن أوقع فشخبرت فضربني وأصر أن أوقع فبدأت أقلد التواقيع فضربني بزيادة وقال كلمة عنصرية سامحه الله…أما المدير شاطر يتمشى بعصاة يجلد فيها يمنة ويسرة عمال بطال! كيف ستكون المخرجات؟!
المعلم نوعان معلم يعرف كيف يعلم الطلاب ويوضح لهم الماده و يبسطها ليفهمونها بكل يسر و سهولها ومعلم لا يعرف الا الضرب والصياح على الطلبه فالمعلم الممتاز يجني ثمار عمله مثل ما حصل مع الدكتور يوسف النمله واحد طلابه المحترمين
كل اخذ له من زمانه غربال انا احد المدرسين ضربني على خشمي بقى اثرها باين اكثر من 15 سنة واخر اخذني مشاوير بين الطاولات تصفيق كان عمري وقتها بحدود 10 سنين وغيره وغيره
ومع هذا الله يسامحمهم دنيا واخرة
واذكر احد المدرسين ضرب احد الطلاب ظلما ضربا خلاه يترك الدراسة لكن المدرس في نفس الاسبوع وقع من فوق سلم وانكسرت يده
ان ذكرنا لمثل هذه النوادر الحادة التي تخرج عن منهج التاديب الى اسلوب التشفي يعني ان اغلب المعلمين كانوا رجالا اباء بعيدين النظر وسيعين الافق وكان ابو الطالب يقدمه للمدرسة وهو يقول لكم اللحم ولي العظم
واذكر من كان يفضل ان يعاقبه المعلم على ان يخبر اباه عنه
كان هذا هو سمة تلك الفترة والعنف والشدة وربما جلبها لنا طلائع الفلس والاخونج الذين ربما تجذرت فيهم القسوة جراء سياسة الخوازيق والهروات والفلكات والكرابيج التي جلبها وادخلها عليهم الاستعمار التركي المغولي
لاننا قبل وجودهم كنا لا نعرف مثل القسوة بل كان اهلنا يقولون الحر تكفيه الاشارة والعبد يضرب له بالعصا يعني تاشر له بالعصا ويفهم
المعروف لا يضيع
حاس*
كأس في معاناتك
وانا ماني بعيد عنك ضربني مدرس في المتوسط يقول انت غشيت الواجب من الطالب المتفوق السوداني وقام اخذ العصاه ملخني فيها وانا لاغشيت يمكن السوداني هو الي خذ دفتري وغش مني… مابساااااامحه ليوم الدين
لانجحنا في الدراسة ولاشي
اطفال زمان اشد شراسة وخصام
مضروب في البيت في الحي من الاقارب المدرسة عمال البقالة
واخر شي مدمن صايع متمرد
ويطفش منه ابوه ويرميه في العسكريه
اما بالنسبة لي فالمدرس الذي درسني
اول ابتدائي
فحسبي الله ونعم الوكيل فيه
انا خصمه عندالله يوم القيامه
من كف صفعني عاي وجهي حتي سال الدم
مدرس غامدي في مدرسة عمار بن ياسر في منفوحه عام 1400
والثاني مدرس ضربني علي يدي بسلك مكيف 6مل والله اني بكيت من قوة الالم من بداية الصباحية حتي وقت الظهر
وهذا مدرس زهراني في مدرسة عكاظ الابتداية بالطايف عام 1402
معلمين زمان كان لديهم حالات نفسية البعض منهم
الله يرحم من نصحونا بالخير ويحفظ من هو على قيد الحياة فقد كانوا خير الناصحين
ماشا الله
وشكري ودعائي لسعادة الأخ علي الشهري غفر الله له ولوالديه فقد كنت عريف في الجيش وبعد نصيحته وبعد 28 عام اكملت دراستي والآن بفضل الله رئيس قسم الاتصالات الادارية في احدى الأمانات , فالنصيحة التي لله تأتي ثمارها
اترك تعليقاً