توقع كبير مستشاري الرئيس بايدن الطبيين، ومدير المعهد الوطني الأميركي للحساسية والأمراض المعدية أنتوني فاوتشي أن يظل الأميركيون بحاجة لوضع الكمامات في عام 2022 حتى مع تخفيف قيود أخرى مفروضة لمكافحة كوفيد19.
وقال فاوتشي حصيلة الوفيات التي تقترب منها البلاد تمثل “علامة فارقة تاريخية مروعة في تاريخ هذا البلد”.
وعن التوقعات باستمرار ارتداء الكمامات في العام المقبل، قال فاوتشي “من المحتمل أن يكون الوضع هكذا”، مضيفا أن هذا يعتمد على مستوى انتشار الفيروس في المناطق المختلفة وسلالاته المحتملة.
وأضاف أن وباء كورونا ظهر في وقت عانت فيه الولايات المتحدة من الانقسامات السياسية، مبينا أن مجرد ارتداء قناع “أصبح رسالة سياسية أكثر من كونه إجراء للصحة العامة”، مضيفاً أنه ما كان ينبغي للولايات المتحدة “الدولة الغنية” أن تسجل نصف مليون وفاة بالفيروس.
وأشار إلى أن التطعيم بإمكانه أن يساعد الولايات المتحدة في تحقيق “مناعة القطيع”، والحماية من الوفيات وحالات المرض الشديدة التي يسببها فيروس كورونا.
التعليقات
طيب طيب
وين الخرف الذي كان القضاء كورونا هو محور برنامجه الرئيسي؟
لماذا تبخر كلامه وصار الوباء اشد فتكا بالامريكان حسب تصريح كبير مستشاريه الطبيين؟
هل اصبح كل مالديه هو الاهتمام بعزل ترامب واسترضاء ملالاي الفرس المجوس؟
وقال فاوتشي حصيلة الوفيات التي تقترب منها البلاد تمثل “علامة فارقة تاريخية مروعة في تاريخ هذا البلد”.
بل تعدى الوضع ازمة كورونا الى تفاقم الوضع الصحي لامراض اخرى كانت تحت السيطرة مثل مرضى السكري الذي تضاعفت اسعاره دوائه الى 5 اضعاف ويشكل عبئا يقتطع جزاء كبيرا من رواتب الامريكان
بل تدهورت حتى الخدمات الاساسية فقبل يومين او ثلاثة شهدت ولايات تكساس وإوكلاهوما وكاليفورنيا انقطاع الكهرباء عن اكثر من 2 مليون امريكي في طقس شديد البرودة وعدم توفير الطاقة في تلك الولايات
و
الله المستعان
طيب ..
النظافة العامة والكمامات أثبتت أنها فاعله أمام الفيروس الذي نشر عمدا في العالم لتشغيل الصناعات الطبية والصحية بكافة أنواعها ومع تراجع تأثير الفايروس تجدهم أصحاب هذه الأفكار الإجرامية يقاتلون من أجل بقائه ونجاح مشروعهم نعم للكمامات والتعقيم والتباعد وبإذن الله الفايروس إلى الزول قريبا
اترك تعليقاً