أوضح الأستاذ بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سعد الخثلان، اليوم الاثنين، مدى وجوب خدمة الزوجة لزوجها.
وقال الدكتور سعد الخثلان، أن هذه المسألة محل خلاف بين الفقهاء؛ فالمرجع في ذلك للعرف فإذا كانت هذه المرأة تخدم في بيت أهلها وليس أهلها ممن يُخدم فيجب عليها كذلك أن تفعل هذا في بيت زوجها.
وأشار “الخثلان” إلى أنه إذا كانت المرأة في بيت أهلها لا تفعل ذلك ولا تقم بالطبخ ولا بالتنظيف وإنما تُخدم هنا قال الفقهاء أنه يجب على الزوج أن يأتي لها بخادم، وهذا هو مقتضى المعروف.
التعليقات
اذا كان كذا انا ماراح اوديها تمشيات ولا سفريات
اوكلها واكسيها واسكنها وبس
لكن الحياة تعايش وعشره بالمعروف وتعاون
والكل يكمل الثاني ويلبي طلباته بالمعروف
وانا اقول مادام العرف انها ماتقوم بخدمة زوجها وابنائها فلا فائدة منها والافضل لك لاتاتي بخادمة فقط بل تكون خادمة وزوجة بكل المقاييس ودع عنك صاحبة العرف والشروط ……انتهى
فيه خلاف بعض الفقهاء قالوا لايجب على الزوجة خدمة زوجها لان العلاقة بينهما هي في الفراش ولذلك لايجب على الزوج انفاق اموال لبيت كبير وانما غرفة واحد وفراش واحد ووسادة واحدة وطعام واحد وثياب واحد حسب العرف واذا مرضت لايجب عليه انفاق المال لعلاجها وهذا مثل المراة في الدول الغربية لاتخدم زوجها والزوج لاينفق عليها
———-
اترك تعليقاً