نجح أحد طلاب ثانوية ابن النفيس في الخرج في ضرب مثالاً يُحتذى به في الإجتهاد والصبر بعد أن أصر على مواصلة دروسه على منصة ” مدرستي ” أثناء تلقي جرعات الكيماوي .

وضجت مواقع التواصل الإجتماعي بصورة الطالب المجتهد الذي تحدى مرض سرطان الدم ، وحرص على عدم تفويت الدروس رغم وجود عذر حقيقي له .

وأنهالت دعوات المتابعين له بالشفاء ومطالبات بمعرفة هويته وتكريمه إذ أنه قدوة مشرفه للجميع .