أوضح وزير الزراعة المصري الأسبق أحمد الليثي أن الدكتور يوسف والي وزير الزراعة الأسبق في عهد مبارك لم يقدم أصلا للمحاكمة في موضوع المبيدات المسرطنة.
وقال الليثي خلال اتصال هاتفي ببرنامج ” الحكاية “:” في ديسمبر 2004 صدر الحكم النهائي في موضوع المبيدات وأدين فيه 9 من الأشخاص وعوقبوا وقدموا للعدالة وصدرت الأحكام “، مبينا”ط أنه لم يرد ذكر الدكتور يوسف والي في هذا الموضوع، ولم يكن مدانا في ذلك.
وأشار وزير الزراعة الأسبق، إلى أن المبيدات المسببة للسرطان دخلت مصر في أواخر التسعينيات وأوائل الألفية الثانية، والكميات مذكورة في التقرير، موضحا: ” هذه شهادة أمام ربنا ويوسف والي ملهوش علاقة بالموضوع ولا داعي نتحدث عنه، وهو أكبر أن نتحدث عنه في نزاهته “.
التعليقات
هههه من خبرك عنهم
وايش يعني الكلام داه عن شوية مواد مسرطنة دخلت قبل عقد من الزمن مرة او مرتين بالكثير. مالسجاير – وهي اكبر مسرطنة باعتراف الجميع – لا تزال تدخل مصر وجميع البلاد العربية والاسلامية واصبحت الامة عبيدة وتحت رحمة شركات التبغ ، والكل معترف، المدخن وغير المدخن انها تسبب سرطان الرئة والحلق والكبد ، وتنبعث رائحة نتنة من نفث المدخنة يصعب الاقتراب منها، وكذا الرجال المدخّنين يلهثون لهث الكلب عند القيام بواجبهم الزوجية . كله بسبب الدخان ولاحد قال شيئ عن الوزراء الذين يسمحون بدخول السجاير الي بلدانهم. اكره ما اكره :
.
.وزن الامور بميزانين مختلفين وكأن استيراد مارلبورو مثل استيراد التفاح، وهنا تقوم الدنيا ولا تقعد بسبب مضادات زراعية مسببة للسرطان دخلت مرة واحدة قبل اكثر من ١٠ سنوات.
وليش دخلتوا المواد الخبيثه ..
اترك تعليقاً