كشفت مصادر كويتية عن اتهام شخصيات من الأسرة الحاكمة بالوقوف خلف تسريب تسجيلات أمن الدولة ونشرها وتوزيعها.
وكان ملف التسجيلات أحيل إلى النيابة العامة عقب ظهور تسريبات التحقيق المتعلقة بقضية الصندوق السيادي الماليزي واللقاء الذي جمع مدير أمن الدولة طلال الصقر والشيخ صباح جابر المبارك، إضافة إلى التسجيلات المتضمنة لقاء الصقر مع الشيخ حمد جابر المبارك وحديثهم عن التجسس على حسابات المواطنين، بحسب الراي.
ويواجه ثلاثة ضباط بأمن الدولة تهمة الوقوف وراء هذه التسريبات، واعترف أحدهم بعد تعافيه من انهيار عصبي، بنسخ التسجيلات المسرّبة من داخل جهاز أمن الدولة ووضعها في فلاش ميموري.
وقال الضابط في اعترافاته إن ما أقدم عليه كان بناءً على طلب من ضابط في جهاز أمن الدولة وهو من أبناء الأسرة الحاكمة يُدعى (ف س) والذي قيل إنه غادر إلى لندن عقب ثلاثة أيام من تسلمه للفلاش ميموري.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
سبقك سعد العبد الله وقالها بكل وضوح امام الجميع ولم يعيروه الاهتمام الواجب ليقضي الله امرا كان مفعولا
الدول العربيه التي تستخدم لعبة الانتخابات و الخط الديمقراطي تكون فريسه سهلة لاختراق ايران جميع اركانها و التلاعب بالنتائج و التزوير الجمهوري.
الكويت للاسف لبنان الخليج بلد مخترق من قبل الاخوان وايران وحكومته تتفاخر بالديمقراطيه وحريه الراي ….
والكويت مشكله خطيره على امن الخليج .. ولاامل في اصلاحها
يعني علتهم داخليه ..
.. العضو المريض في الجسم ، يُعمل له عمليه ويُستأصل ..
يعني علتهم داخليه ..
.. العضو المريض في الجسم ، يُعمل له عمليه ويُستأصل ..
تف على كل خوان ولو من كان
ادعسوهم في عز القايلة أمام الناس كي يكونو هم العبرة للكل ديتها كم حبل وعلقوهم للكلاب لعن الله كل خوان لوطنة
حاميها حراميها
يعني دود الخل منه و فيه … اسحبوهم لتحقيق حتى لو كانو من الاسره الحاكمه والضابط الخائن علقوه بالمشنقه
اترك تعليقاً