بكت متصلة ببرنامج ” الجواب الكافي ” على الهواء مباشرة بسبب تهاون ابنها في الصلاة.
وقالت المتصلة: ” ولدي عمره 25 سنة والمسجد بجوار منزلنا ولكنه تارك صلاة الجماعة في المسجد وبدأ بترك صلاة الجمعة ويصلي في البيت “.
ومن جانبه علق الشيخ عبدالله بن ناصر السلمي، مخاطبًا الأبناء: ” حزن والديكم عليكم بسبب نقص في دينكم أعظم من شعوركم أن يشاركوكم في بعض افراح أو احزان دنياكم وهذا ما لا تشعرون به ” .
وأضاف السلمي: ” نتألم ونغضب حينما نرى أبناءنا لا يؤدون ما أوجب الله عليهم ومع حزننا نخاف من ان يعاقبنا الله لأجل تقصيرنا في حقهم، ونسأل الله ألا يجعل مصيبتنا في ديننا”.
وأكد أن الأبناء الذين لا يصلون جماعة في المسجد والبنات اللاتي لا يؤدين الصلاة في أوقاتها قد يكون بلاؤهم على والديهم إذا كانوا مقصرين.
التعليقات
اختلف العلماء في هذه المسألة، فقال قوم: إن أداء الصلاة في جماعة شرط، وأن من صلى وحده بدون عذر بطلت صلاته.
وقال آخرون: بل واجبة، تجب الصلاة في الجماعة، ويجب السعي إليها وأن تؤدى في المساجد، وهذا أعدل الأقوال.
وقال قوم: أنها فرض كفاية، إذا قام بها من يكفي صار أداؤها جماعة في حق الباقين سنة.
وقال آخرون: انها سنة.
فإن صلى في بيته دون عذر، فإن الصلاة صحيحة مقبولة ان شاء الله، لكنه يأثم، ينبغي للمؤمن إذا سمع النداء أن يجيب. ويبادر بالذهاب الى المسجد لكسب الكثير من الاجر فكل خطوه يخطوها الى المسجد بحسنه والحسنه بعشر امثالها وصلاته مع الجماعه فيها 27 درجه يعني حسنه
ي عيال تكفون كل شي إلا الصلاة
وأنا أولكم
كلنا مقصرين عسى الله يغفر الذنب
قبل اشوي مافي إلا أنا والمؤذن في المسجد
هو يذن وأنا اصور
صدى لاتنزلون شي هاه?
اترك تعليقاً