بدأت مواطنة أرملة من الصفر كي تستطيع تأمين مستقبل أبناءها الـ 7، حتى أصبحت نموذجًا في ريادة الأعمال بجازان.
وبدأت المواطنة بفتح مطعم لتقديم الوجبات الشعبية، ومن ثم أصبح مصدرًا لرزق عدد من الفتيات السعوديات اللاتي انضممن للعمل معها في المطعم، بحسب العربية.
وأوضحت أنه بعد فتح المطعم عملت مع أبنائها وبعد فترة قصيرة بدأ عدد من الفتيات يتقدمن للعمل معها في الطبخ وتقديم الوجبات للزبائن.
وأشارت إلى أنها واجهت الكثير من الصعوبات في فتح مطعمها، لاسيما أنها أرملة ووحيدة، وكان المطعم يحتاج جهودا كبيرة، إضافة إلى حاجة أبنائها للاهتمام وتجهيزهم للمدارس.
التعليقات
لا نريد الأجانب في بلدنا وخاصة اليمنيين لأنهم عمالة أكثرهم لا يخافون الله ويحاولون أن يضرو البلد واهلة فلذلك مفروض يصدر قرار في حقهم بعدم جلوسهم في هذا البلد نهائياً واخراجهم منة وأغلب قضايا التستر على يمنيين انا اعرف ناس من هذة الجنسية شغالين في مطابخ ومنادي ملك لهم تستر وأصبحت ارصدتهم بالملايين كيف أبلغ فيهم حسبنا الله ونعم الوكيل
موفقه خير ..
نعم الرزق بيد الله..
لوكان عندك مزرعه فيها خير عظيم..ومن أهلك عاطل و يتمنى العمل فيها…
هل تأتي بالغريب يفسد ويسرق خيراتها..ام اهلك احق بالعمل فيها والترزق منها وعمارتها..؟
و ايهم احفظ لثروتك الغريب الحاقد المفسد أم اقاربك الي يخافون عليك وعلى مالك…؟
هذا الكلام موجه لكل من كان تفكيره بتفكيرك
الرزق و توزيع الرزق من الله سبحانه و تعالى مقسم الأرزاق, لو لك رزق من عند الله كل جنسيات العالم لا تقدر أن تمنعه عنك.
دذلخيهين…. لو تم طرد الفلاطزه والشوام ..شوفو كم وظيفه وفرصه تجاريه سوف تخلو ل ولد وبنت الديررت..؟
انا ركزت على هالجنسيتين لانه معروف عنها الافساد وشفط الثروات دون ان تقدم شيئ… وما ننسا اللباننيه
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يرزقها
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يرزقها
اترك تعليقاً