خيم الحزن على العالم العربي عقب إعلان رحيل أمير الإنسانية الأمير صباح الأحمد الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة.
وترتبط المملكة والكويت بعلاقات تاريخية راسخة ومتجذرة، فكانت تشهد المحافل الدولية دائمًا على كلمات الود ورسائل التلاحم والمصير المشترك بين البلدين.
ونذكر من كلمات الأمير الراحل في إحدى اللقاءات مع سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عندما قال له : “نحن نعتبر السعودية هي أمنا”، فكانت كلمات من ذهب تشهد على تلك العلاقة الوطيدة المستمرة إلى ما لا نهاية بما يحقق الأمن والرخاء للبلدين والشعبين الشقيقين.
وكانت المملكة نعت رحيل أمير الكويت بكلمات مؤثرة؛ حيث أكد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهما الله – أن المملكة وشعبها يشاركون الأشقاء في دولة الكويت أحزانهم، ويبتهلون إلى الله جل وعلا أن يلهم الأسرة الكريمة والشعب الكويتي الشقيق الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل، وأن يديم على دولة الكويت وشعبها الشقيق الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار.
اقرأ أيضا..
التعليقات
الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنه ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنه وأيغفر لوالدي ولموتانا وموتى المسلمين
الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنه ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنه وأيغفر لوالدي ولموتانا وموتى المسلمين
فقدنا كريم الجيّرة اللي طويل ذراع
ابو ناصراللي جعل رحمة الله تلمّه?
الله يرحمه قائد يتصف بالحكمة وبعد النظر السياسي قاد الكويت الى بر الامان رغم مامرت به من اخطار جعل من الكويت ذات علاقة ممتازة مع جميع دول الجوار،لم يخض حرباً انسان حيادي لم يدخل في تكتلات مع اي دولة .
اللهم ارحمهم رحمة واسعة
رحم الله الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح
اترك تعليقاً