نشرت دارة الملك عبدالعزيز تقريرا عن ” حسي آل صفيان ” الذي يقع في حي صياح بالرياض، كاشفة عن قصة مقولة الملك عبد العزيز رحمه الله ” تلقوني تحت شجرة آل صفيان “.
وقال عبدالرحمن بن عبدالله آل صفيان، إن الحسي عمره يمتد لأكثر من 160 عاماً، وبدأت القصة حينما أمر الإمام فيصل بن تركي بفتح طريق لإبل الحجاج واستمر العمل عليه لأكثر من 5 سنوات.
وأوضح أنه بعد الانتهاء من إنشاء الطريق رأى الإمام وأعيان الرياض أهمية وجود مكان يتزود منه الحجاج بالماء، فاشترى الحسي وأهداه لآل صفيان ليقوموا عليه ويخرجوا الماء منه للحجاج فقط.
وتابع: ” كان الملك عبدالعزيز دائم التواجد هنا، وكان هناك شجرة تفاح دائما يجلس تحتها ومن يريدون رؤيته يقول لهم: ” تلقوني عند شجرة آل صفيان “.
التعليقات
روح يوسف “ماكل مايتمنى المرأ يدركه ولا كل من اراد الوصول وصل اليه بمغافلة الناس من ترك شيئ لله عوضه الله خيراً منه ، باذن الله ، وماتدري نفساً ماذا تكسب غداً وماتدري نفساً بأي ارضاً تموت ، رحم الله موتانا وموتا المسلمين اعواماً عديدة وازمنتاً مديدة اعواما كثيره ، ودفع عن الامه والمسلمين الغلاء والوباء ورفع عنهم ضيق العيش وادراك الشقاء ، وشماتت الاعداء .
يرحمة ألله القدم بركة والبركة عمت وطني القوة بحكمة بلاد المسلمين وبلدي وأحد نحن من احيانا ألله عزيزين الثوابت العزم بدأ منه يرحمه ويغفر له بلد الخير والنور إلى قيام الساعة شبية الصورة بعزم وحزم استقرار وقوة وشعوب العالم انتزاع من لايحب العمار الشعب يجني ثمار لن ينجوا فاسد مال وإرهاب فكري والكيس أتقنت أن إيران عدو بالعقدة والقتل معمم الخزعبلات يزداد إرهاب ليرهب العالم ولكن الحزم والعزم العقيدة بردع نظام عقيدة وقتل سنه حتى يخر من السرداب ابولؤلوه المجوسي وقائدنا في جهاد جبل الشعب وطويق قائدنا العمار بزيدة نعمل بعدها الرويا تتكلم بلد المليار والثمان بلادنا وقبلتنا وأساس العقيدة وخير دنيا ودين رافع الراية عبد العزيز طيب ألله ثراه وحسم الراية اجتثاث إرهاب مال وإرهاب شعوب بلد بالتوحيد فزنا وكشفنا إرهاب السنة وشعوب العالم رافع الرأس الأخضر رافع الرأس أن سعودي ????☝
الله يرحمه
الله اكبر على ايام بيوت الطين..
ناس عاشت بسعاده وراحة بال..
ودلخين ساكنه بقصور وضيق نفوس..
تخيل ساكن ببيت طين وسط مزرعتك..وتصحى على صوت الديك وتشغل نهارك بحصد القت للمعيز ..
الله يرحم العود عبدالعزيز
الله يرحمه ويرحمنا ويحفظ قادتنا وان يديم علينا أمننا وإستقرارنا وان يصرف عنا هذا الوباء وعن العالمين .
رحمه الله .. آمين ..
اترك تعليقاً