اعتقلت الشرطة الكندية، رجلا بتهمة الكذب وادعاء الانضمام لتنظيم داعش، وتنفيذ عمليات قتل، حيث تم توجيه تهمة ممارسة ” نشاط إرهابي زائف ” إليه.

وتعودت الواقعة عندما تحدث الراجل في تغريدات بمنصات التواصل الاجتماعي عن دوره مع التنظيم، وقد أجرى العديد من المقابلات الإعلامية بهذا الشأن لكن تحقيقًا للشرطة خلص إلى أنه ليس له أي صلة بالتنظيم.

وأثارت المقابلات والتدوينات التي ظهرت في عمل وثائقي تلفزيوني مخاوف تتعلق بالسلامة العامة بين الكنديين.