تعد زيارة الصحفي الأمريكي، أوجين برنز للمملكة عام 1958 م إحدى الشواهد على حضارة الرياض في هذة الحقبة وتحديداً قبل 62 عامًا.
واستعادت دارة الملك عبد العزيز بعض شواهد الرحلة ورأي الصحفي في الرياض الذي حرص على نقله لبلاده ، حيث أكد في تقرير نادر لصحيفة “أم القرى ” العريقة على حضارة الرياض حينها ، حيث توجد المستشفيات الحديثة المجانية والمدارس ومنها مدارس للبنات .
كما تحدث ” برنر ” عن المكتبات التي تؤكد اليقظة الفكرية وجمال الطبيعة ومشاهد الأمهات البدويات اللاتي تحملن أطفال الصحراء ، مؤكداً أن الرياض ستظل عالقة في ذهنه وأن ما كان موجوداً في ذلك العهد يؤكد على تقدم الرياض وريادتها في الحياة العصرية.
التعليقات
دذلحين كل من بالصوره تحت التراب وقد اصبحو تراب …
يالله حسن الختام …
اترك تعليقاً