روت المواطنة سارة العنزي قصة انضمامها للعمل كمسعفة، مشيرة إلى أنها ضمن أوائل سائقات الإسعاف بالمملكة.

وأضافت أنها كانت تحب منذ صغرها أن تمتلك اللاصقات الخاصة بالجروح، مشيرة إلى أنها كانت دائما تُسارع في إسعاف من يتعرض لأى جرح داخل منزلها حتى أصبح والدها يلقبها بـ”الدكتورة”.

وأشارت إلى أن حلم الانضمام للعمل في مجال الاسعاف كبر لديها، وأصبحت الآن مسعفة وتستطيع قيادة سيارة الإسعاف لنقل المرضي، مؤكدة سعادتها بهذا العمل.