روت المواطنة سارة العنزي قصة انضمامها للعمل كمسعفة، مشيرة إلى أنها ضمن أوائل سائقات الإسعاف بالمملكة.
وأضافت أنها كانت تحب منذ صغرها أن تمتلك اللاصقات الخاصة بالجروح، مشيرة إلى أنها كانت دائما تُسارع في إسعاف من يتعرض لأى جرح داخل منزلها حتى أصبح والدها يلقبها بـ”الدكتورة”.
وأشارت إلى أن حلم الانضمام للعمل في مجال الاسعاف كبر لديها، وأصبحت الآن مسعفة وتستطيع قيادة سيارة الإسعاف لنقل المرضي، مؤكدة سعادتها بهذا العمل.
التعليقات
الله يوفقها و يحميها من كل شر .. ابناء و بنات الوطن اولى واحق بكل وظيفه محترمه من الاخرين
ماشاءالله بطله بنت الاجواد الله يوفقك
بس قالت عن هوايتها في حمل اللصقات وتضميد الجراحات من صغرها. ما قالت شيئ عن دوراتها الدراسية في الاسعافات وقيادة عربات الاسعاف خاصة في الاجواء غير الطبيعية الامطار والغبار والعج .
الله يقويك وخدمه الوطن شرف في اي مجال مع التقيدز الالتزام بتعاليم الدين الاسلامي
دذلحين ليه بنت الديرت ..حلاقه ومغسلة سيارات وسواقه سيارة اسعاف..بينما الدوافير والفلاطزه مدراء شركات وابعلى المناصب بينما هم عند اليهود عمال بناء ….؟
به خلل كبير بوزارتك يا استاد الراجحي…
مالك إلا الله ثم الاستاد الداهيه لتصحيح هذا الخلل الي خرب اقصاد البلد..
اترك تعليقاً