أظهر موقف للملك عبدالعزيز، بره بوالد الإمام عبدالرحمن آل سعود، خلال تأديته لمناسك الحج.

وجاءت تفاصيل الموقف بأن الملك عبدالعزيز كان مع والده الإمام عبدالرحمن في الحج وطافا معاً، وأدرك الإعياء والتعب الإمام عبدالرحمن في آخر شوط، فحمله الملك عبدالعزيز على كتفيه ليتم بقية الشوط، دون أن يترك ذلك لرجاله.

ولم يكن الملك بارا فقط بوالده بل أيضا كان بارا بوالدته، الذي كان يهتم بها ورعاها أكرم رعاية.