كشفت سجلات مستشفى تركي، عن قيام جنود أتراك بإلقاء مواطنين اثنين من مروحية عسكرية.

وتعرض أحد المحتجزين لإصابات خطيرة، بينما يعاني الثاني من فقدان للذاكرة.

وطالب حزب الشعوب الديمقراطي، الموالي للأكراد، الحكومة بتوضيح ما حدث، مستشهداً بتقارير المستشفى.

وقال الحزب إنه “على الرغم من مرور 10 أيام على الحادث، لم تصدر الحكومة، ولا السلطات المحلية، أي بيان”.