روت مواطنة قصة تعرضها للتحرش في الطفولة، وما تركه من أثر نفسي سلبي حتى الآن رغم مرور السنوات.
وقالت المواطنة في مداخلة هاتفية ببرنامج ” الراصد ” : ” تعرضت للتحرش مرتين مرة في عمر السبع سنوات والمرة الثانية عمري كان 11 سنة والمرتان تعرضت فيهم للتحرش من قبل العمالة في البقالة ” .
وروت تفاصيل الواقعة بقولها: ” دخلت البقالة واتجهت للثلاجة لاقيت خلفي عامل البقالة صار يلمس بعض الأماكن في جسدي وخفت وهربت حتى تركت فلوسي ” .
وأكدت أنها ظلت فترة كبيرة لديها تخوف من الذهاب للبقالة بمفردها، قائلة: ” صار عندي تخوف من الذهاب بمفردي للبقالة والآن صرت اخاف على عيالي ما أرسلهم لحالهم أبدًا ” .
التعليقات
كثير من الناس تمر بالحاله تحرش واحنا صغار ولا لعبت بنفسيتنا يوم كبرنا
الله يهديها.. ليه تطلع هذي الحين وتفضح نفسها وباسمها اللي ذكره مقدم البرنامج؟!!!! اشوف ماله داعي كفرد تطلع تفضح عمرك وصوتك معلوم لاصدقاىك واقاربك واسمها قاله المقدم.. يعني لو ما فيه وعي وحرص وتثقيف بهالوقت كان قلنا اي احد تعرض للتحرش سابقا لازم يطلع الحين وبهالزمن ويعلمنا ويعلم الناس وش صار له علشان نعرف وش هو التحرش فناخذ حذرنا… اما بالنسبة لموضوع ارسالها للبقالة بسن صغيرة ما نعرف وش الظروف اللي عندهم.
ليس ذنب الطفل أو الطفلة زمان م كان فيه كاميرات مراقبة وكان الطفل لاينبه من أهله ويعطى نصائح بعدم الذهاب للمحلات، انا زمان قد صار لي تحرش لفظي بس عرفت أرد على العامل وخوفته يمكن سنة ٩٥ أو ٩٦ كنت طفل ،انا انصح الأهالي بعدم ترك الأطفال بذهاب بمفردهم للمحلات
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
علشان بيتكم مافي رجال ولا مين يخلي طفل يروح بقالة بي مفرده
يمكن ابوها في الدوام او انها يتيمة الاب لاتستعجل في الحكم والتعليق
نعم..احذرو من خروج اطفالكم مع السواقين
او للبقالات والمحلات التي يمكن فيها للعامل ان يتفرد بهم…
المفروض تهشمين وجهه
المفروض تهشمين وجهه
العماله مصيبه على الاطفال ، حتى في الباصات ، حسب مانقرا في الصحف ..
.. باالمختصر الوضع خطير ، لا تترك الطفل يروح لوحده ..
عمره 11 سنه ورايحه للبقاله بوحدها فلا يلام العامل اذا لمس اماكن الخطر
اترك تعليقاً