قاد حديث عفوي بين طفلة مع والدها في إستراليا إلى اكتشاف علاقة غرامية جمعت بين والدتها بأحد الجيران.
وذكرت الصغيرة لوالدها أنها عادت من المدرسة ذات مرة، ولم تجد والدتها، فذهبت إلى منزل الجيران لتتفاجئ بخروج صاحب المنزل منه، وأخبرها بأن والدتها ستخرج بعد لحظات.
ودفعت هذه المحادثة العفوية الزوج لسؤال زوجته عن سبب تواجدها بمنزل الجار، فأخبرته بحجة غير مقنعة، وبعد ضغط من الزوج اعترفت في النهاية بخيانتها له.
وأكد الزوج أنه طردها من المنزل لكنه سمح فيما بعد بعودتها حرصاً على أطفاله منها، مؤكداً أن الشك فيها أصبح أمراً يضايقه في حياته.
وعرض الرجل مشكلته على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل الحصول على نصيحة تُعيد له حياته التى تدمرت بسبب الخيانة، وتفاعل البعض مع قصته، حيث أشاد البعض بسماحة الزوج من أجل المحافظة على أطفاله، فيما تمنى له البعض التوفيق في حياته.
التعليقات
هل وصل بكم الحال ياصحيفة صدى لنشر هذه القصه التافهه التي لامعنى ولامناسبه لها
او لكم مأرب اخرى؟؟
لاعتقد بأنه زوج مظلوم، كما تدين تدان،، اكيد اهو بعد ماشي بطال وخاين لزوجته،، علشان كذا جعله الله يرا خيانه زوجته له،، وأعتقد أيضا ان مجتمعهم قذر،، ولا يحللون الحلال ولا يحرمون الحرام،،
لابد ان عنده ضروف صعبه جعله يقبل بعودتها لمنزله
قالت ما قالت بسبب الضغط من الزوج، كله علشان ينتهي بمراجعتها ومسامحتها. راجل آخر زمان .
بكل بساطه اقتلها لانها حرام تعيش
خسيسه حقيرة المفروض يطلقها وبس ويأخذ حضانة الأطفال لأنه هو يستحقها، لاعجب اننا نرى بنات يسوون أمور تشيب برأس ولطالما قلتها من قبل المرأة ليست ملاك بل تفعل الأخطاء وتعاند وكل هذا بسبب طمعها وحبها للحياة والمال طبعاً.
هي خطر على عياله عشان كذا أحداث وجد الطلاق
الحمد لله على نعمة الإسلام ..
اترك تعليقاً