قضت محكمة مصرية بالإعدام شنقًا بحق سائق لقيامه بقتل ضابط شرطة كان على علاقة عاطفية بزوجته.
وكان المتهم قد استدرج المجني عليه إلى منطقة نائية، وقام بقتله مستخدما سلاحًا ناريًا، ثم مثل بجثته.
وتبين أن وراء الجريمة وجود علاقة عاطفية بين المجني عليه وزوجة المتهم.
وتمكنت أجهزة الأمن من القبض على المتهم وإحالته إلي المحاكمة.
التعليقات
اللهم الثبات وحفظ الأعراض ….
كلهم غلطانين..الزوجه الخاءنه والزوج المتهور والعشيق الخاءن الزاني …لذلك يجب أن تتحول القضيه للقضاء عشان الجميع يتعاقب..العداله للجميع في مثل هاذي الحالات رغم اني ارجح انه الست هي المذنبه في القصه من اساسه والله أعلم
أعوذ بالله من قهر الرجال
يستاهل الاهبل المفروض طلق الزوجه الخاينه وحمى نفسه من الاعدام .. لا ترتكب جريمه تكون نتيجتها الاعدام لك بسبب امراءه فالتخلص منها افضل من قتل العشيق
اكيد مايلام ابددد الزوج ولكن تصرفه خاطئ يفترض أن يطلق زوجته ويجعلها ترجع أموال الزواج لأنها خانته هذا أن كان فيه أموال قد أعطاها ونعم اتفق معك يتعليق 2 المرأة اخطر وأكبر مشكلة دائماً تورط نفسها فيها وهي عاطفتها فنعم هذا الرجل الخسيس قد اغراها بلمال والجاه وهذه الأمور الحساسة تدمر عقل البنت أو أي كان من ذوي العقول الضعيفة فتنجذب له ولاتنظر لخطر وعواقب هذا الأمر، والرجل العاقل هو إلي يتحكم بأعصابه ولايتسرع بفعل الجريمة المحرمة فهنالك عدة وسائل لمعالجة المشاكل.
وايش معني ماقتل زوجته التي خانته أولا قبل ما يستدرج الراجل الي منطقة نائية وقتله هناك ؟ اها. الزوجة كانت مطيعة لله ومحافظة علي صلواتها الخمسة ، ولم تكن لتخون زوجها لولا هذا الضابط ظهر لها فشغفها حبا به واغراها وافتُتنت بوسامته وملابسه العسكرية. لذا الذنب ذنب الضابط وهي مغلوبة علي امرها.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
اترك تعليقاً