علق الأمير تركي الفيصل رئيس جهاز الاستخبارات الأسبق، على قرار الإمارات والبحرين بتوقيع معاهدة سلام مع إسرائيل.
وأكد الأمير تركي الفيصل أن هذا القرار ” ينبع من حق سيادي ، ولا أحد يستطيع أن يعارضهما ” .
وقال الأمير لسكاي نيوز: ” الإمارات والبحرين لم يتخليا عن إرساء السلام الدائم والعام في المنطقة، بل أكدا على ضرورة أن يكون هناك حل يأخذ بالاعتبار إقامة دولة فلسطينية، عاصمتها القدس، على أساس مبدأ حل الدولتين ” .
وأشار إلى أن إسرائيل هي الجهة المطلوب منها أن تستجيب لما قدمه العرب من مبادرات للسلام منذ عام 2002، عندما قدم الملك عبد الله رحمه الله المبادرة، التي أصبحت المبادرة العربية للسلام. إسرائيل حتى اليوم لم تقبل بالمبادرة واستمرت بالاستعمار في فلسطين -على حد قوله-.
التعليقات
اول من خان الكظيه هم الفلاطززززه اللإآآم .. ٦٠ عام يأكلون خيرات شعوب دول الخليج بأسم الدفاع عن الكظيه..بينما هم بالخفاء عمال بناء عند اليهود لبناء المستوطنات..
الاعلام الخليجي والمحلي بحاجه لأمثال الداهيه لتعريه حقيقه الفلاطزه ..
مايصير نقدح في الفلسطينيين هم اخوانا في الدين واللغة فيه بعضهم خاين وطنه قبل مايخون العرب نخص ولانعمم وقضية القدس قضية المسلمين عامه حتى لو الفلسطينيين تنزلوا عنها ولا نبرر لدول التي طبعت مع الكيان فهذا والله الخذلان اعوذ بالله من الذل
الفلاطززززه بدكوش ياكلو عيش بعدما انحلت الكظيه …
الفلسطينيون هم من فرط بالسلام مع اسرائيل لانهم يخافون ان قيام الدولة الفلسطينية تمنعهم من المميزات التي يتميزون بها حاليا في الدول العربية وخصوصا الخليج فلذا عملوا الانشقاق واتبعوا فرق تسد خانوا بعضهم بعضا وخانوا من وقف معهم فأنا يصرفون .
اوكي
رحمت الله علي جميع ملوك المملكة العربية السعودية وأطال الله في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمين
جزاكم الله خيرا علي هذ الكلام
الملك عبد الله*
نعم هو صادق. مبادرة الملك عبد كانت تقوم علي اساس ” سلام مقابل ارض ” بإنشاء دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس، وليس علي مبدأ سلام من أجل سلام مع النّتنْياهو وفلسطين والقدس تحت نير الاستعمار او كما قالها الامير تركي “إسرائيل حتى اليوم لم تقبل بالمبادرة واستمرت بالاستعمار في فلسطين”.
اللهم عليك بالنتن ياهو والمتصهينين العرب .
حفظك الله يا سمو الامير ..
اترك تعليقاً