كان عائداً إلى قومه من سفر، وفي الطريق باراه ذئب في المشي ، وصار يعطيه من صيده حتى تألفا ، ولما وصل إلى دیاره أرسل بشاه ضيافة لخويه الذئب ، وأعلم قومه بقصته ، فقام أحدهم وقتل الذئب رغم تحذيراته ، وعندها قام الأخير بقتل قاتل الذئب ثأرا له . وله في ذلك قصيدة منها:
تخاويت انـــا والذيب سرحان
دعيتـــه بـــــامان الله وجاني
خويي خوي مالــــه اثمـــــان
لیا اوثب على المرقب شفاني
تهّيا لــــــه من الناس شيطان
على غفلتــــــــه والليل داني
وانــــا في خويي ماخذ اثمان
إلا بنفس ذباحــــــــــه بياني
ضربته بشلفــــا فعلهـــا بان
ومن كف غمرٍ صيرمــــاني
قائلها حسب أقوال بعض الرواه هو الشاعر الفارس عيفة بن عبدان بن سلطان آل معجبة اليامي،
و
واضح*** وصريح*** عدد التعليقات : 14661 منذ 4 سنة
ياسبحان الله،، أنظر لمدى وفاء وشجاعة الذيب،
قصه وقصيده:- خوي الذيب
كان عائداً إلى قومه من سفر، وفي الطريق باراه ذئب في المشي ، وصار يعطيه من صيده حتى تألفا ، ولما وصل إلى دیاره أرسل بشاه ضيافة لخويه الذئب ، وأعلم قومه بقصته ، فقام أحدهم وقتل الذئب رغم تحذيراته ، وعندها قام الأخير بقتل قاتل الذئب ثأرا له . وله في ذلك قصيدة منها:
تخاويت انـــا والذيب سرحان
دعيتـــه بـــــامان الله وجاني
خويي خوي مالــــه اثمـــــان
لیا اوثب على المرقب شفاني
تهّيا لــــــه من الناس شيطان
على غفلتــــــــه والليل داني
وانــــا في خويي ماخذ اثمان
إلا بنفس ذباحــــــــــه بياني
ضربته بشلفــــا فعلهـــا بان
ومن كف غمرٍ صيرمــــاني
قائلها حسب أقوال بعض الرواه هو الشاعر الفارس عيفة بن عبدان بن سلطان آل معجبة اليامي،
التعليقات
ياسبحان الله،، أنظر لمدى وفاء وشجاعة الذيب،
قصه وقصيده:- خوي الذيب
كان عائداً إلى قومه من سفر، وفي الطريق باراه ذئب في المشي ، وصار يعطيه من صيده حتى تألفا ، ولما وصل إلى دیاره أرسل بشاه ضيافة لخويه الذئب ، وأعلم قومه بقصته ، فقام أحدهم وقتل الذئب رغم تحذيراته ، وعندها قام الأخير بقتل قاتل الذئب ثأرا له . وله في ذلك قصيدة منها:
تخاويت انـــا والذيب سرحان
دعيتـــه بـــــامان الله وجاني
خويي خوي مالــــه اثمـــــان
لیا اوثب على المرقب شفاني
تهّيا لــــــه من الناس شيطان
على غفلتــــــــه والليل داني
وانــــا في خويي ماخذ اثمان
إلا بنفس ذباحــــــــــه بياني
ضربته بشلفــــا فعلهـــا بان
ومن كف غمرٍ صيرمــــاني
قائلها حسب أقوال بعض الرواه هو الشاعر الفارس عيفة بن عبدان بن سلطان آل معجبة اليامي،
ياسبحان الله،، أنظر لمدى وفاء وشجاعة الذيب،
قصه وقصيده:- خوي الذيب
كان عائداً إلى قومه من سفر، وفي الطريق باراه ذئب في المشي ، وصار يعطيه من صيده حتى تألفا ، ولما وصل إلى دیاره أرسل بشاه ضيافة لخويه الذئب ، وأعلم قومه بقصته ، فقام أحدهم وقتل الذئب رغم تحذيراته ، وعندها قام الأخير بقتل قاتل الذئب ثأرا له . وله في ذلك قصيدة منها:
تخاويت انـــا والذيب سرحان
دعيتـــه بـــــامان الله وجاني
خويي خوي مالــــه اثمـــــان
لیا اوثب على المرقب شفاني
تهّيا لــــــه من الناس شيطان
على غفلتــــــــه والليل داني
وانــــا في خويي ماخذ اثمان
إلا بنفس ذباحــــــــــه بياني
ضربته بشلفــــا فعلهـــا بان
ومن كف غمرٍ صيرمــــاني
قائلها حسب أقوال بعض الرواه هو الشاعر الفارس عيفة بن عبدان بن سلطان آل معجبة اليامي،
سبحان الله ..
افا يدور الصيد فصادوه الدببه
اترك تعليقاً