كشفت التحقيقات الأخيرة في قضية تعرض فتاة للاغتصاب الجماعي في فندق فيرمونت عن قيام المتهمين بتخدير الفتاة بمخدر GHB الذي يؤدي لفقدان الوعي، ويعرف بـ “سم الاغتصاب”.
وأوضح الدكتور محمد مصطفى وهو خبير سموم ومخدرات مصري أن عقار جاما هيدروكسي بيوتيريت”GHB”، الذي استخدمه الجناه في اغتصاب فتاة واقعة “فيرمونت”، قليل الانتشار في مصر ويتم تداوله بشكل غير مشروع؟
ولفت إلى أن هذا المخدر يعزز القوة والرغبة الجنسية بشكل كبير لدى الشخص، ويوصل لحالات من الهلوسة والتنشيط، فقد كان يتم استخدامه قديمًا في الرياضات العنيفة وبناء العضلات، وفور اكتشاف تأثيره تم منع استخدامه كونه له خصائص إدمانية”، موضحًا أن من آثارة الجانبيه فقدان الذاكرة مؤقتًا.
وأوضح أن عقاقير الاغتصاب تقضي على 95 % من الذاكرة الحديثة للضحية.
التعليقات
لطالما كنت انصح الفتيات بعدم الوثوق بلغرباء وحتى لو انهم أثرياء ولكن السبب الحقيقي في كثرة جرائم الاغتصاب والقتل لنساء والفتيات في أي مكان في العالم هو بسبب عاطفة المرأة ووثوقها برجل إلي أمامها وهي تنغمس انغماس اعمى في مغريات الشاب لها وتغلب عاطفتها عليها وعندما يقع الفأس برأس ويحصل لها الاغتصاب يبدأ المجرم بتهديدها كما حصل مع منة عبدالعزيز المشهورة في مصر والسوشل ميديا، وأكبر نصيحه اقدمها لكل إنسان وخاصة الفتيات لاتأخذ من أي إنسان غريب عصير أو اكلة أو شاهي فهذا الشيء قد يكون وضع به مواد مخدرة أو مخدرات إلا أقربائك ومن تثق بهم فهم ثقة لك ، ولكن لا نستطيع نكران أن فتيات هذا الوقت والزمان يحبن الفساد والتمرد ولايحبن من يعطيهن نصيحه نافعه لهن وحتى الشباب ولكن الشباب هم اكثر تفهماً لها ولكن لايعني انهم يحترمونها، في الماضي قبل 15سنه أو اكثر كنت أحب أحد ينصحني أو يقدم لي هدية كنا زمان نفتقر للحنان والحنيه من الآباء والأمهات وحتى العالم الخارجي كان قاسي جداً ? اما في أيامنا هذه فلجيل هذا يعيش في قمة سعادته ودلعه ومرفهين جداً
اللهم أحفضنا بحفضك …
من عوفي فليحمد الله ، الموضوع غلط بالكامل من البنت ومن الشباب بس لا أحد يستهين بالموضوع ويتشفى فيها هذه الشماته عاقبتها وخيمة نسأل الله العافية والسلامة من إثم وشر ..
المهم فرمتوهاا .. لا تهم الوسيله المهم النتيجه ..
يعني خدروها و حشروها وصوروها و وضعو تواقيعهم على جسمها
تستاهل محد طلبها تروح معهم
مسويه مسترجله وعندها اصحاب
اترك تعليقاً