أكد موسى الخنيزي، أحد المختطفين في قضية “خاطفة الدمام” أن مطالبة النيابة العامة بالقتل أمر صائب، وسيمنع الحدوث مثل هذه الجرائم مرة أخرى.
وأشاد والد موسى الخنيزي، بقوة القضاء في هذه القضية التي أثارت اهتمام الرأي العام بالمملكة وخارجها، وذلك وفقًا لـ “عكاظ”.
وكانت المحكمة الجزائية قد حكمت ابتدائيًا بالقتل تعزيراً على المتهمة الرئيسة في قضية “خاطفة الدمام”، والسجن للمتهمين الآخرين.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
حكم مبالغ به ولايجوز لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم لا يجوز قتلها فهي من ربته والدليل انه على قيد الحياة وهذه الجرائم نادراً تحصل في الحياة نعم هي اخطئت ولكن يفترض الحكم عليها بسجن فقط لمدة من الزمن وبعدها يطلق سراحها والسبب في افتعالها هذه الجريمه ان المرأة تكون بلا اطفال وتتمنى الطفل وهذا يرجع للمرض النفسي إلي هي كانت تعاني منه ، وانا استغرب صراحه هنالك الكثير والكثييير من الفتيات الصايعات يخرجن مع شباب فاسدين وقيس على ذلك أن لا احد ينتبه لهم وهم في قمة فجورهم وسعادتهم اين القانون عنهم ؟! ولا مثل مقطع الفيديو إلي انتشر قبل أمس مجموعة مجرمين يطلقون النار على رجل في سيارة بيضاء؟! أين القانون عنهم ؟!
ماشاءالله عليك ياموسى
تمت اعادة ضبط المصنع
وتمت الفرمته بنجاح?????
عندما تقبّل الناس عقوبة القتل في كل شيئ باسم التعزير سلّط الله علي الامة من من غرب افريقيا الي جزر اندونيسية حكاما يتساهلون في اصدار احكام بالقتل بل ويسُومُونها سوء العذاب بشتي اشكالها وانواعها.حتي اصبحت بلاد المسلمين مضربا للامثال في الجور وتفشي الظلم وفرار اهليها الي بلاد غير اسلامية للجوء من اجل حرية اكثر وتخفيف الماعانات التي تأذّوا بها في ديارهم الاسلامية. والله حدد القتل للقاتل العمد. والسنة النبوية – ان صح عن رسول الله صلي الله عليه وآله وسلّم : ” لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة “. وخاطفة الدمام ليست مدرجة في احدي تلك الثلاث، انما حبنا ان نشوف في اكثار القتل لاي سبب او جريمة كانت. والقول : كما تكونوا يولّي عليكم ينطبق هنا لمن يطالب بقتل ” خاطفة الدمام “.
هي اللي رببتك وكببرت علابيك يا مخنز
ان شاء الله
اترك تعليقاً