علق المحامي سعد بن شايع، على حكم المحكمة الجزائية بالدمام، بالقتل تعزيرًا على “خاطفة الدمام”، والسجن لمدة خمسة وعشرين عامًا على شريكها اليمني.

وقال المحامي لقناة ” الإخبارية ” : بشاعة الجريمة جعلت الخكم يصدر بأعلى درجات التقدير وهي القتل، وحرص القضاء على إعطاء الحكم الذي يحقق العدالة في المجتمع.

وأكد المحامي على أن أصحاب الحق الخاص في قضية خاطفة الدمام لهم حقان الأول جزائي والثاني طلب تعويض مادي على حرمانهم من ابنائهم هذه السنوات الطويلة.

يذكر أن “خاطفة الدمام” كان تم اتهامها بخطف 3 مواليد قبل ثلاثة عقود في الدمام، وقد طالبت النيابة العامة في لائحة الدعوى الجزائية بالحكم بحد الحرابة بحق المتهمِين الأول والثاني والثالث.