قضت المحكمة الجزائية بالدمام، بالقتل تعزيرًا على “خاطفة الدمام”، والسجن لمدة خمسة وعشرين عامًا على شريكها اليمني.
يذكر أن “خاطفة الدمام” كان تم اتهامها بخطف 3 مواليد قبل ثلاثة عقود في الدمام، وقد طالبت النيابة العامة في لائحة الدعوى الجزائية بالحكم بحد الحرابة بحق المتهمِين الأول والثاني والثالث.
التعليقات
كلما جاء ذكر هذه المجرمة اتذكر اهالي المختطفين الذين فقدوا ابنائهم عقودا طويلة وكيف تعاملوا مع هذا الامر وكيف تحملو ذلك وقد فرج الله همهم بانكشاف القصة وعودة الأبناء سالمين وربما احتاج بعضهم الى مراجعة اطباء نفسيين للمساعدة في استيعاب الوضع الجديد وحتما هذه المجرمة لا تستحق اي تعاطف هي ومن كان معها لان من خطف أطفالا صغارا وحرمهم من اهلهم كل هذه السنين حتما يفتقر الى الطبيعة والفطرة الإنسانية السليمة والجريمة عنده أمر اعتيادي وقلبه لا يتمتع باي عاطفة أو إحساس وأمثالهم يستحق أقصى عقوبة والى جهنم وبئس المصير
اليماني. شغال وفيها
هذه. يفترض. صلب
اليماني جزو راسه
لولا مساعدته وتستره ماكان قدرت تسوي
شي
حكم شرعي حد الحرابة و خطف الضحايا من مستشفيات الحكومه نرجو سرعة التنفيذ .
حكم شرعي حد الحرابة و خطف الضحايا من مستشفيات الحكومه نرجو سرعة التنفيذ .
الحكم بقتلها يعتبر راحه لها ولكن في الحقيقه هي لم ترتكب جريمة قتل لكي يحكم عليها بالقصاص والمفروض ان يكون الحكم عليها مثل شريكها اليمني بالسجن وان كان و لا بد فالواجب يقتل معها اليمني لانه شريكها في الجريمه ومتستر عليها وعايش معها في بيتها مدعي انه زوجها .. طيب من هو الشريك الثالث الذي لم يصدر حكم عليه الى الان ؟
الى هنا تنتهي حكاية الخاطفة
والحكم بـ اعدام خاطفة الدمام يجعلها درساً لمن تسول له نفسه بإرتكاب الجرائم
وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين
…
الى الجحيم
…
الى الجحيم
وماذا عن الشركاء الاخرين في الخطف والتستر
واخيييييييرا بتنتهي هذي القصه
ومتى يتم التنفيذ
واخيييييييرا بتنتهي هذي القصه
ومتى يتم التنفيذ
الحمد لله ..
.. بس ياليتكم حكمتوا على اليماني الخبيث ، هو اللي يساعدها في مصايبهاا …
مخالف للنشر
مخالف للنشر
اترك تعليقاً