أثارت واقعة اعتداء مريبة على نائب تركي معارض فضائح وزارة الداخلية التركية التي تمارس “البلطجة ” على المعارضين لتكميم أفواههم .

ووصف النائب المعارض ضحية الإعتداء وزير الداخلية التركي بـ ” زعيم العصابة ” ، فيما ألقت الشرطة القبض على ثلاثة شاركوا في الإعتداء وتم إحالتهم لمحكمة اسطنبول .

وجاءت واقعة الإعتداء بعد اعتراض النائب على الإفراج عن ” موسى صف ” ضابط متهم بإغتصاب فتاة انتحرت بعد الواقعة ، وفقاً للعربية .

وقال النائب المعارض بعد خروجه من المستشفى ظهر الإثنين : لست وزيراً بل زعيم عصابة .. تركيا تعيش في مجتمع اغتصاب وانت حامي المغتصبين ، ليثر سخط أكبر عليه من قبل الرأي العام .