اتهم باكستاني في الكويت، سيدة بأنها خدشت حياؤه وأفقدته اتزانه بـ ” حضن ” داخل البقالة التي يعمل بها، ثم سرقت 350 دينارا من جيبه.
وحدد الباكستاني أوصاف المركبة التي كانت تستقلها السيدة، وسجل ضدها قضية هتك عرض وسرقة.
وأفاد بأنه بينما كان يتواجد داخل البقالة فوجئ بسيدة أربعينية طلبت منه أن يأتي إليها بمسحوق منظف من أحد الأرفف، وإذ بها تقوم باحتضانه بشكل لم يصدقه.
وأوضح أنها انصرفت على وعد بأن تأتيه مرة أخرى، قائلة له: ” إنت مزيون “، ثم اكتشف تعرضه للسرقة بعد مغادرتها.
التعليقات
انت مزيون اجل ههههههههههه
انت مزيون اجل هههههههههههههه
لولا انها سرقتة ماكان بلغ السربوت????
لولا انها سرقتة ماكان بلغ السربوت????
تبغي الفلوس ما تبغي الباكستاني
والله أقوى خرفنه شفتها بحياتي ههههههه
وبعدين المقيم ابوفسية من قوة عينه يبغى يشتكي ونسي الحضن والمواعيد وتذكر الفلوس يعني لو ماسرقت كان واعده وما اشتكى أجنبي كلب اهم حاجه الفلوس والسمعه ماتهمه ههههههههه
يقول المثل ((مال البخيل ياكله العيار))،
وهذا المثل يضرب لمن يبخل بالحاجة فتسلب منه احتيالا ودجلا.
وأنا أيضاً أضم صوتي للشمالي .. وهادي القحطاني ..
اضم صوتي مع الشمالي ان الدعوى فيها نوع من الحيلة من الباكستاني وشي ما يصدق لكن التحقيق بطلع الحقيقة
اشك برواية الباكستاني
محروم ماصدق في غربه وهي الله يهديها ما ابغى اتكلم عنها .
هههههههههههههههههههه صدق الاهبل انه مزيون ومجبوره فيه ولم يعرف ان احتضانها له مجرد حركه لسرقته
ههههه. الحضن وربما البوصة كان اتشا. بوذ اتشا. بس يا فرجة ما اكتملت . اكتشف عندما افاق من حلمه انها مدّت يدها الي البنطلون اللي كان بعيدا عنه فوجده ناقصا ٣٥٠ دينار. لعبت بمخه وبصره. هذه المرأة ستجد من يوظفها في بعض المؤسسات المتخصصة في مراوغة الزبائن وخاصة المدراء التنفيذيين في شركات ضخمة وفصلهم عن اموالهم بطريقة او اخري.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. هذي ممحونه وحراميه .. معها مرض م ح ..
.. يبغالها علاج ، خبط باالخيزران وقص اليد وتطيب مما فيها ..
?
اترك تعليقاً