قررت السلطات المصرية، حبس سيدة روجت لممارسة الرذيلة عبر شبكة الإنترنت بمقابل مادي؛ حيث تم تكليف جهات التحقيق بالتحري على نشاط المتهمة للتوصل لحقيقة الواقعة.

وتمكن رجال الأمن من ضبط السيدة بعد قيامها بالترويج لممارسة الأعمال المنافية للآداب بمقابل مادي عبر شبكة الإنترنت، وذلك بوجود صفحة على أحد المواقع الإلكترونية تحتوى على العديد من صور الفتيات وبعض العبارات التى تبدى خلالها المُعلنة استعدادها لممارسة الرذيلة بمقابل مادي.

وتم تحديد هويتها وضبطها واعترفت باعتيادها على ممارسة الأعمال المنافية للآداب عن طريق الموقع المشار إليه عبر شبكة الإنترنت مقابل مبلغ مالى، وأضافت بإنشائها الصفحة المشار إليها لذات الغرض.