وجه النائب العام الشيخ سعود المُعجب، باستدعاء شخصًا عرض مقطع فيديو على إحدى منصات التواصل الاجتماعي، يظهر طفلًا في مشاهد مخلة للآداب وفيها إساءة إلى التعليم.
وأمر النائب العام، بمباشرة إجراءات التحقيق مع المذكور وإكمال المقتضى النظامي بحقه، وذلكوبناءً على المادتين ( ١٥ ، ١٧ ) من نظام الإجراءات الجزائية، وطبقاً للمادة (١٠٣) من نظام الإجراءات الجزائية.
وأشار مصدر بالنيابة العامة، إلى أنه ما قام به المذكور يُعد من صور الإيذاء المحظورة، إذ جرم نظام حماية الطفل كافة السلوكيات المنطوية على مخاطبة غرائز الطفل الجنسية أو إثارتها أو استخدام الأطفال في مشاهد مخلة للأداب أو مخالفة لأحكام الشريعة الإسلامية أو النظام العام أو الآداب العامة.
وأكد أن النيابة العامة، تتابع كل ما من شأنه المساس بحقوق الطفل أو الإساءة إلى جهود المنظومة التعليمية أو استغلال منصات التعليم عن بُعد بأشكال مسيئة وغير أخلاقية، ولن تألوا جهداً في ملاحقة ومعاقبة كل من يقوم بذلك.
التعليقات
بهذه المناسبه..
اود ان اثير موضوع العقاب للمخطئ..
وهل له حدود يجب الا يتعداها..
والا اصبح الامر معالجة خطأ بخطأ افدح منه وأمر.. وأقسى..
حينما يتم نشر مقطعا لشخص اساء التصرف.. في اي امر كان..
فأن الجهات المختصه لن تترك الامر هملا..
بل انها ستتابعه الى اخر رمق..
وحتى يتم توقيع العقاب على المخطئ..
الى هنا.. كل شيء تمام..
لكن..
لكن المصيبة حينما يستمر التشهير بذلك الانسان الذي اخطأ فيما مضى من حياته..
وتم تطهيره.. ومعاقبته.. لينتهي موضوعه..
لكن الموضوع لم ينتهي لدى بعض الجهات المتنفذه..
بل يستمر العقاب والتشهير الى مالا نهاية..
ويتم قتل ذلك الشخص عدة مرات كل يوم.. وكل ساعة.. بل وكل دقيقة..
وربما انتقلت الجراح والاحزان والتشهير لتلحق بكل من له صلة به من قريب.. او بعيد
ناخذ مثلا علي ذلك..
فبالمثال.. يتضح الحال..
ذلك الشخص الذي اساء التصرف مع خادمتيه بلمسهما والاحتكاك بهما..
وتم نشر ذلك المقطع في الانترنت
اليوتيوب.. بواسطة زوجته.. كردة فعل غير محسوبة على تصرف زوجها..
تسببت في مقتل له كل يوم عدة مرات..
واساءت لابنائه واهله..
اليس من الواجب والعقل والحكمة
ان يتم مسح ذلك المقطع وازالته من اليوتيوب.. ومحاسبة كل من بجرؤ على اثارته باي طريقة كانت..
وخصوصا انه قد تم انهاء الموضوع من قبل الجهات الرسميه المختصه..
وتم اعطاء كل ذي حق حقه..
فلماذا اذا يستمر هذا العذاب.
لماذا تستمر هذه المهزلة..
لماذا يستمر هذا التشهير..
لماذا.. لماذا.. لماذا..!!؟؟
اليس من حق هذا الانسان الذي تطهر من تلك الزلة..
ان يعود لمزاولة حياته كانسان طبيعيا له حقوق.. وواجبات.. كغيره من البشر..
ام ان القائمين على اليوتيوب في الانترنت لايعترفون بحقوق ولا حدود
لماذا.. حينما يتم الانتهاء من معالجة اي موضوع.. لدى المحاكم.. وتوقيع العقوبك على المخطى..
لماذا لاتصدر المحاكم امرا لجهات الاختصاص باغلاق الموضوع.. وازالة تلك المادة من اليوتيوب.. وعدم اعادة تحميلها..!!؟؟.
ماله داعي بصراحة
والفديو هذا المفروض ماينتشر
اترك تعليقاً