“فعل الطيب” يسبق “متعة الصيد رجل المقناص ورجل البريه من عرف المقناص وتولع فيه فلن يتنازل عن هوايته أبداً”.

وهذا هو حال يحيى بن أحمد عاقل منذ العهود القديمة الذين عُرفوا بولعه بالصيد وتعلقه الشديد بالصيد.

تتعددت مواقفه السعيدة والشيقة معه، عاش من خلالها مفارقات مثيرة وطريفة، وإذا كانت هذا التراث العريق، فلا يُذكر المقناص وعشقه إلا ويُذكر هذا الرجل؛ لعشقه لرائحة الصحراء وعبق الأرض العربية وتراث البادية، وعشق المقناص و”طيب المخوة”، ومعشر أصدقائة في رحلات الصيد.

وتدعو “صدى” له الله أن يمن عليه بالشفاء العاجل.