رصد مقطع فيديو النيران تلتهم مواطنين بجنوب المملكة خلال أدائهم رقصة شعبية مشهورة استخدموا فيها بنادق البارود، مما أثار المشهد هلع وفزع الأشخاص المتواجدين.
وظهر في الفيديو عدد من المواطنين يفرون خوفا من تعرضهم لأذى بعدما اشتعلت النيران في شخص ولكن هرع عدد من المواطنين لإخمادها باستخدام أغطية، مما أحدث حالة من الاستياء والغضب لدى المواطنين بمنصات التواصل الاجتماعي.
ووثق المقطع مواطنين يقفزون في الهواء أثناء احتفال بالشارع مستخدمين الطبول، ولكن منظر النيران الذي اشتعل في شخص أثار الرعب في المحتفلين.
التعليقات
والله رجال
ثبتوا وفزعوا وطفوا الحريق
بحجه التطور والتحديث فقدنا اهم شي بحياتنا كعرب وهي العادات والتقاليد وبعض اسسس الاسلام . فبالتالي ستفقد هويتنا ونصبح شعوب ممسوخه ومنسوخه عن الغرب ..نحن نحو الهاويه ..
اما بخصوص الفيديو فلا ضرر ولا ضرار وأي شي فيه مضره عامه يجب تعديلها وليس الغاءها
???
الحمدلله على السلامة..
البارود وين والنار التي اشعلت وين بعيدة عن بعضها والتعليقات الموجودة يجهلون عادات وتقاليد قبائل مملكتنا الحبيبة حفظها الله وحفظ حكامها وعلماؤها وشعبها من كل حاقد وحاسد وسوء ومكروه .
نود ان نذكركم ان العالم وصلو الى المريخ وكل شيىء مصيره الى التحديث والتبديل وتلك العادات اكل عليها الدهر وشرب وان الاوان لتحديثها على الاقل
قبح الله وجهك يا Abdul انت لو تعرف العادات والتقاليد وعلوم القبايل والرجاجيل ماتكلمت لكن على شحمممممم
هذه تعتبر من العادات والتقاليد للقبائل السعودية .. أما عند خوالك بمصر نحترم عاداتهم وتقاليدهم .
…
المواطنين يفرون خوفا
المواطنين لإخمادها باستخدام أغطية
المواطنين بمنصات التواصل الاجتماعي.
مواطنين يقفزون في الهواء
بعض التعليقات لا ينتقص من الرجال الا انقصهم هؤلاء الرجال بجوار أخبث عدو للمملكة العربية السعودية وهو حزب الله الإيراني في اليمن ومن يدعمه من اليمنيين لذلك المفروض والواجب احترامهم فوالله انهم الجيش الاحتياطي والحقيقي حال اندلاع الحروب البرية لاسمح الله والتصدي للعدو كائن من كان شكر رجال الجنوب على الولاء والصبر والثبات أمام العدو المجوسي الغادر دفاعا عن دينكم و بلادكم وولاة أمركم وليخسئ الخاسون
اهل الجنوب اصحاب استعراض مالهم في الحروب ولا القتال و الدليل الحد .
ايش هذا متفجرات والا الغام افجرت
الحمدلله على سلامتهم
من العادات الحميدة اتذكر قبل حوالي ٤٠ سنة كان مدفع افطار يُنصَب في الساحة الفاضية بين خزان الدمام والمستشفي المركزي. كانت حلاوة الافطار لا تكتمل الا بسماع دويّ المدفع. وهو عبارة عن بارود يحترق داخل المدفع ولا يخرج منه إلّا الصوت وقليل من الدخان لاحتراق البارود داخل المدفع.
بل ان بعض العوائل كانت تحضر اطفالها وتفطر في ساحة المدفع. هذه هي العادات والتقاليد اللي احب ان نحافظ عليها، لانها من مكملات البهجة الرمضانية مثل فوانيس رمضان في مصر ومدن/ بلدان اسلامية اخري. فأنا لست ضد كل بارود، فقط ضد البارود الذي يطلق قذائف حية يروح ضحيتها ابرياء. والسبب ” اعراف وتقاليد” طز في الاعراف والتقاليد القاتلة.
وبئس العادات وبئس التقاليد ان تولّع البارود امام جمع من البشر المسالمين. والنتيجة ما شفناه في الڤيديو وفي اعراس اخري مشابهة راحت ضحيتها المعازيم ، بل وفي بعضها احد العريسن او والديهما. نتمسّك ونفتخر بالعادات والتقاليد التي تجعلنا نحيا ونرمي العادات القاتلة ، يا اخي / اختي
الحمدلله على السلامة
الي على الكرسي المتحرك اكثر واحد توهق الي يدفه افدغ سحب عليه ولا ساعده على الخروج من النيران .،
الحمد الله عالسلامة
هذة عاداتهم و تقاليدهم و هي من أيام أجدادهم ويفتخرون بهذا العمل…. فالأفضل أنك تحترم هذة العادات القبلية و تتقبلها
هذي توصيله السماعه انفجرت
الله يستر …
تدريب علي الدعشنة بالبارود الحي.
اترك تعليقاً