يحتضن البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، مراسم التوقيع التاريخي على اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات، وتوقع البحرين إعلان السلام مع تل أبيب.
وينتظر العالم حدثا تاريخيا، اليوم فهي المرة الأولى التي يستضيف فيها توقيع معاهدتين للسلام في ذات الوقت.
ووصل وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، ونظيره البحريني عبداللطيف الزياني، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياه، ورفقة وفود من دولهم إلى واشنطن للتوقيع على الاتفاقيات.
وسيحضر نحو 700 شخصًا مراسم التوقيع في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، التي شهدت توقيع اتفاقية أوسلو في 13 سبتمبر 1993 بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية بحضور الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون.
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونتنياهو في الساعة 11 صباحًا بالتوقيت المحلي لأمريكا، يعقبه اجتماع رباعي مع وزيري خارجية الإمارات والبحرين.
التعليقات
إسرائيل سوف تتواصل مع خلاياء وأحزاب ومذاهب دينة داخل هذه الدول ولن تقدم لهذه الدولتين اي شيء يذكر فقط إسرائيل تبحث عن نقاط توسعها وتحقيق دولة إسرائيل الكبرى في الوطن العربي بدعم غربي كامل وبعد ذلك لن يفيد البكاء على الماء المسكوب
ولك والكطية
المفروض ان يتم التوقيع من قبل رؤساء الحكومات في البحرين والامارات واسرائيل ولا بأس بحضور وزراء الخارجيه .. عموما هذه الاتفاقيات لن تحقق شي يذكر لدول الخليج العربي ولا لأسرائيل ولا تساوي هذه الاتفاقيات الحبر الذي كتبت به
محاولات ترامپية للفوز بالانتخابات. لا البحرين ولا الامارات عمرهم حاربوا اسرائيل حتي يعملوا اتفاقية سلام.
سبحان الله ما اوسخ الاعلام
كيف يتلون ويجمل اويكره الناس في اي شي حسب رغبته
ثم ينساق خلفه ويقتنع به للأسف اغلب الناس .
اترك تعليقاً